الصفحه ٤١٤ : ، وروح الأمين ؛ ينصر أولياء الله ويقهر أعداءه ، قال
الله ـ عزوجل ـ في شأنه : (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ
الصفحه ٤٢٨ :
فقال عليهالسلام : «والذي نفسي بيده ـ لملائكة الله في السماوات أكثر من
عدد التراب في الأرض ، وما
الصفحه ٤٣١ :
وعن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال (١) : «الملائكة على ثلاثة أجزاء : جزء له جناحان ، وجزء له
الصفحه ٥٤٢ : ) [٢٨ / ٦٥]».
قال سلمان : «فقمت
من بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ وما يبالي سلمان متى لقى
الصفحه ٦١٥ : عليهماالسلام وقلت له : «يا ابن رسول الله ـ لم سمّي النبيّ : الامّي»؟
قال : «ما يقول الناس»؟
قلت : «يزعمون
الصفحه ٦٣٧ : ، ولاملّكنّه مشارق الأرض ومغاربها ،
ولاسخّرنّ له الرياح ، ولاذلّلنّ له الرقاب الصعاب ، ولارقينّه في الأسباب
الصفحه ٤ : ، من ذلك الاستاذ المتكلّف ، وسافر مدّة من الأوقات ، فتارة يرى جبالا
وعقبات ، فلا يظهر له من حديث الشمعة
الصفحه ١٢ :
وفي الحديث النبوي
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من علم وعمل بما علم ، ورّثه الله علم ما لم يعلم
الصفحه ٩٥ :
وعن مولانا الرضا عليهالسلام (١) : «له معنى الربوبيّة إذ لا مربوب ، وحقيقة الإلهيّة إذ لا
مألوه
الصفحه ١٨٧ : يدلّ قوله تعالى : (وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
مُقِيتاً) [٤ / ٨٥] أي :
مطّلعا قادرا.
الحسيب
هو
الصفحه ٢٣٣ :
سأل المأمون أبا
الحسن علي بن موسى الرضا عليهالسلام عن قول الله عزوجل : (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٢٤٦ : صحيحة (٢) قال : «ما بعث الله ـ عزوجل ـ نبيّا حتّى أخذ عليه ثلاث خصال : الإقرار بالعبوديّة ،
وخلع الأنداد
الصفحه ٢٩٤ : (٣) مدفّع بالأبواب (٤) لو أقسم على الله عزوجل لأبرّه».
وبإسناده (٥) عن مولانا الصادق ، عن أبيه ، عن جدّه
الصفحه ٣٩٠ : الله ـ
ولذلك قال النبي صلىاللهعليهوآله : (١) : «ما منكم إلّا وله شيطان».
قالوا : «وأنت يا
رسول
الصفحه ٤٠٧ : ؛ فقال : أبشر بروح وريحان وجنّة نعيم ، ومقدمك خير مقدم.
فيقول له : من أنت؟ فيقول : أنا عملك الصالح