الصفحه ٦٣١ : من نكاح
__________________
(١) ـ أخرج الصدوق ـ قدسسره
ـ ما يقرب منه في كمال الدين : باب (٢٤) ما
الصفحه ٤٩٥ : ».
__________________
(١) ـ بصائر الدرجات
: الباب السابق ، ح ٨ ، ٣٢٣. عنه البحار : ٢٦ / ٢٦ ، ح ١٥.
(٢) ـ كذا في النسخ
والبحار. وفي
الصفحه ٨ : ورسله واليوم الآخر.
(٢) ـ عدة الداعي :
القسم السادس من الباب الثاني ، ٦٣.
وبلا لفظة «ومسلمة» في
الصفحه ٤٩٠ : : ١٨ / ٢٦٦ ، ح ٢٧. وجاء ما
يقرب منه في بصائر الدرجات : الجزء الثامن ، باب (١) الفرق بين الأنبياء والرسل
الصفحه ٦٤٦ : المدينة ـ وهو ابن ثلاث وخمسين سنة ـ فأقام بالمدينة عشر سنين.
وقبض في شهر ربيع
الأوّل ـ يوم الاثنين
الصفحه ٩١ : القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة ...».
أمالى الطوسي (المجلس التاسع عشر : ٥٣٦ ، ح ١) عن أبي ذر ، عن
الصفحه ٤٨٦ : مجاهدا أيام عمر بن الخطاب بأهله
وماله ، فلم يزل يجاهد حتّى استشهد يوم اليرموك ، في رجب من سنة خمس عشرة
الصفحه ٦٧٤ : صلىاللهعليهوآله
من أجله : ٢ / ١٩٤. والطبراني في المعجم الصغير : ١٥٨ و ١٦٣. الترمذي : كتاب
المناقب ، باب مناقب أهل
الصفحه ٤٢٢ :
لا جرم صدق أنّهم
خزّان الجنان بهذا الاعتبار ، وهم الذين يدخلون على المؤمنين (مِنْ كُلِّ بابٍ
الصفحه ١٦٧ : .
__________________
(١) ـ عن الصادق عليهالسلام
: الكافي : كتاب العشرة ، باب حقّ الجوار ، ٢ / ٦٦٨ ، ح ١٢. معاني الأخبار : باب
الصفحه ١٤٢ : ) : «تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله».
ومثله في الكامل لابن عدي (ذكر وازع بن نافع العقيلى ، ٧ / ٩٥
الصفحه ٦٢٢ : الخصال (باب
السبعة ، ح ٣٦ ، ٢ / ٣٥٥) في الجواب عمن سأله صلىاللهعليهوآله
عن سبع خصال أعطاه الله تعالى
الصفحه ٥٦٢ :
في السفر الثاني.
وفي السفر الخامس عشر (١) ، وفي الثالث
والخمسين من مزامير داودعليهالسلام.
ومنها
الصفحه ٣٣٥ :
معروفا في الهيئة القديمة ، وأما على ما يحسب اليوم فالشمس أكبر من ذلك بكثير.
(٢) ـ في الترمذي : (كتاب
الصفحه ٢٣٥ :
، وفيه : «... خفقان الطير عشرة آلاف عام».