الصفحه ٢١ : .
العلم باليوم
الآخر.
فرتّبت كلّا منها
على أبواب ، وجعلت الأبواب على فصول ؛ فصار مجموع ما في الأربعة
الصفحه ٣٣٨ : سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها) [٤١ / ١١ ـ ١٢].
(خَلَقَ سَبْعَ
سَماواتٍ
الصفحه ٥٢٧ :
وصدّقوه ؛ وقد كان
آدم عليهالسلام أوصى هبة الله أن يتعاهد هذه الوصيّة عند رأس كلّ سنة ،
فيكون يوم
الصفحه ٦٦١ :
اعترضت يوم الخندق بالمعول ، حتّى صارت كثيبا مهيلا ـ مع ضعفه وجوعه مذ ثلاثة أيام
(٥) ، وقيل إنه تفل في إنا
الصفحه ١٣٩ : ، ونطقت به شواهد حجج بيّناته ؛ لأنّه
الله الذي لم يتناه في العقول فيكون في مهبّ فكرها مكيّفا ، وفي حواصل
الصفحه ٥٣٣ : واضلّوا أتباعهم
فلا يكون لهم يوم القيامة حجّة ، إنّما الحجّة في آل إبراهيم ، لقول الله ـ عزوجل ـ : (فَقَدْ
الصفحه ٥٦٨ : من كلّ ذهب بلاد شيئا ويصلّى عليه ويبارك في كلّ يوم ، ويدوم ذكره إلى
الأبد».
* * *
وعن كعب الأحبار
الصفحه ٦١٤ : وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً)
[٤ / ١٤] (وَيَوْمَ
نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ
الصفحه ١٧٦ :
والملك الحقيقي في
الخلاص من ذلّ الحاجة وقهر الشهوة ووصمة الجهل ، فمن رفع الحجاب عن قلبه حتّى شاهد
الصفحه ٢١٥ : بأنّ الملك لله الواحد القهّار ـ في كلّ يوم وفي كلّ ساعة وفي كلّ لحظة ؛
وكذلك كان أزلا وأبدا.
وهذا
الصفحه ٣٢٥ : طبيعيّا أكثر ما يمكن ، ثمّ يجيئه الموت
الطبيعي ـ شاء أم أبى ـ.
وقد علم الله أنّه
يموت كلّ يوم منها ـ في
الصفحه ٤٢٧ : ألف ملك ، فيطوفون بالبيت الحرام ليلتهم ، وكذلك في كلّ يوم».
وسأله رجل ـ فقال
ـ : «الملائكة أكثر ، أم
الصفحه ٤٥٥ : ؛ ويكرّر عليهم العبادات والأذكار في كل يوم لئلّا ينسوا ذكر ربّهم
فيهملوا.
فصل [٧]
[يلزم على النبي إيجاب
الصفحه ٥٢٠ : من عند الله بما
لم يكن في وسعهم مثله ، وما أبطل به سحرهم ، وأثبت به الحجّة عليهم. وإنّ الله بعث
عيسى
الصفحه ٥٣٥ :
يوم القيامة
والفوز ، فإنّهم صلة ما بينكم وبين ربّكم ، لا تصل الولاية إلى الله ـ عزوجل ـ إلّا بهم