الصفحه ١٠١ : وعزّ ، وأمّا من حيث إضافتها
إلى المراد فإنّها محدثة ، إلّا أنّها ليست كإرادتنا مقدّمة على الفعل ، بل هي
الصفحه ١١٢ : المرويّ فيه وفي الكافي ، ثمّ سائر كلماته ـ صلوات الله
عليه وآله ـ المنقولة من نهج البلاغة ، إلّا ما نضيفه
الصفحه ١٢٧ : منجى منك ، [إلّا إليك] (٤) ؛ بيدك ناصية كلّ دابّة ، وإليك مصير كلّ نسمة
الصفحه ١٣٤ : ؛
مقتدر بالآلاء
وممتنع بالكبرياء ، ومتملّك على الأشياء ؛ فلا دهر يخلقه ، ولا وصف يحيط به ؛ قد
خضعت له
الصفحه ١٦٧ : المجموعة ، ٢ / ٢٤ ، ح ٣) «ليس منّا من لم يأمن جاره بوائقه». البحار :
٧١ / ٢٥٩ ، ح ٢ و ٧٥ / ٥١
الصفحه ١٧١ : ظهور
الجبابرة من أعدائه ، فيقهرهم بالإماتة والإذلال ، بل الذي لا موجود إلّا وهو مسخّر
تحت قهره وقدرته
الصفحه ١٩٥ : بعث. ولن يعرف حقيقة هذا الاسم إلّا من عرف حقيقة البعث ،
وذلك من أغمض المعارف ـ وشرحه طويل.
أقول
الصفحه ٢٣٣ : قبله إلّا ثلاثة أشياء : الهواء
، والقلم ، والنور ؛ ثمّ خلقه من أنوار مختلفة (٢) ، فمن ذلك النور
الصفحه ٢٤٩ : الا الأصلح لهم : ٣٩٩ ، ح ١. علل
الشرائع : الباب ٩ ، علة خلق الخلق واختلاف أحوالهم : ١ / ١٢
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوآله
: «لا يؤمن عبد حتّى يؤمن بأربعة : حتّى يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
، وأنّي رسول الله
الصفحه ٢٦٦ : ، وما هبطنا واديا ، ولا علونا تلعة إلّا بهما»؟
__________________
(١) ـ في التوحيد :
أوضحت
الصفحه ٢٨٥ : : حكم
الله عزوجل
لا يقوم. التوحيد : علم الله عزوجل
ألا يقوم ... فلما علم.
(٢) ـ التوحيد : ولم
يمنعهم
الصفحه ٣٧٨ : السابق : ٤٦٢ ، ح ٩. عنه البحار : ٢٥ / ٦٩ ، ح ٥٤.
وروى العياشي (٢ / ٣١٧ في تفسير الآية ،
ح ١٦٥) عن
الصفحه ٤٤٤ : :
الباب السابق : ٢٨٢ ، ح ١٠. عنه البحار : ٥٩ / ١٨٣ ، ح ٢٤ و ٨٧ / ١٨٢ ، ح ٣. ٩٣ /
١٨٠ ،. تفسير القمي
الصفحه ٦٢٧ : أسمائه صلىاللهعليهوآله : ١ / ١١. البحار : ١٦ / ١١٨. وفي دلائل النبوة (باب ما
جاء في تحديث رسول الله