الصفحه ٣٧٣ : ، وروح البدن
؛ ثمّ أضافهم إلى الأنعام فقال : (إِنْ هُمْ إِلَّا
كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً
الصفحه ٤٣٣ : يدنو منه إلّا احترق ؛ بين يديه اللوح المحفوظ ،
فاذا أذن الله في شيء من السماء والأرض ارتقم ما في ذلك
الصفحه ٤٨٤ : لنبيّناصلىاللهعليهوآله في صورة دحية بن خليفة الكلبي الذي كان أجمل أهل زمانه (١).
وما رآه في صورته
الحقيقيّة إلّا مرّتين
الصفحه ٥٠٥ :
ومنه تسخير البحار
: (وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا
الصفحه ٥٢٩ : ) [٧ / ٦٥]. وقوله :
(كَذَّبَتْ عادٌ
الْمُرْسَلِينَ* إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ) [٢٦
الصفحه ٥٥٩ : ؛
(قالُوا سُبْحانَكَ لا
عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ* قالَ) الله
الصفحه ٥٧٠ : يتكلّم بما يخفى معناه على العوامّ ، ولا
يستدركه ألّا الخواصّ.
وترحّم عليه النبيّ
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٣٩ : رأسك ـ يا آدم ـ فانظر إلى ساق عرشي». فرفع آدم
رأسه ، فنظر إلى ساق العرش فوجد عليه مكتوبا : «لا إله إلّا
الصفحه ٦٨١ : يزدهم ذلك إلّا عتوّا».
وفي رواية اخرى
رواها عليّ بن إبراهيم (١) عن الصادق عليهالسلام ، عن النبي
الصفحه ٧٠٥ : من يدي لم يقع إلّا عليه. فقيل لي : «يا محمّد ـ هذا الحرم ، وأنت الحرام ،
ولكلّ مثل مثال».
ثمّ أوحى
الصفحه ١٤ : الشرك (وَما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ
إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) [١٢ / ١٠٦].
وعنها يعبّر
الصفحه ٣٥ :
قال : «أخبرت
فأوجزت ، وقلت فأحسنت ؛ وقد علمت أنّا لا نقبل إلّا ما أدركناه بأبصارنا ، أو
سمعناه
الصفحه ٥٠ : هي التي سدّت على الخلق سبيل الاستضاءة بأنوار
المعرفة والسباحة في بحارها الواسعة ، والجليّات إذا صارت
الصفحه ٧٤ : التواضع ، ٨ / ١٣١. وجاء في التوحيد (باب أنّ الله لا يفعل بعباده
إلا الأصلح : ٤٠٠) : «... ولا يزال عبدي
الصفحه ٨٢ : إلا بالصفات الجماليّة ؛ وأمّا الجلاليّة فإنّما يتّصف بها بالإضافة ، فإنّ
للموجودات درجات بعضها فوق بعض