الصفحه ٦٢٢ : (باب معاني أسماء النبي صلىاللهعليهوآله
، ٥١ ، ح ١) : «... ومنّ عليّ ربي وقال لي : .. وأعطيت لك
الصفحه ٦٢٦ : فضل النبي صلىاللهعليهوآله
، ٥ / ٥٨٧ ، ح ٣٦١٥) : «... وبيدي لواء الحمد ولا فخر ، وما من نبيّ يومئذ
الصفحه ٣٠٨ : ، فإنّك لست هذا البدن المحسوس ، بل
لك حقيقة اخرى غير هذا من عالم الملكوت ، وأنت في الحقيقة تلك الحقيقة
الصفحه ٤٦٣ : على عكسها ، لكي ينجو الخلائق من عذاب الآخرة والوبال ، ووخامة
العاقبة وسوء المآل ، ويفوزوا بالسعادة
الصفحه ٥٢٢ : (٢) وأوصى عثميشا إلى اخنوخ ـ وهو إدريس النبيّ صلى الله عليه
ـ وأوصى إدريس إلى ناخور.
ودفعها ناخور إلى
نوح
الصفحه ٢٤٨ : الملك فأعلمه أنّي قد أنسيت في أجله ، وزدت في
عمره خمس عشرة سنة. فقال ذلك النبيّ : «يا ربّ إنّك لتعلم
الصفحه ٢٩١ : يقذف الله في قلبه كلمة يجمع بها أمره».
وعن النبي صلىاللهعليهوآله (١) : ـ «اعلم أنّ الامّة لو
الصفحه ٥٧٣ : بالزند ؛ أنت سيّد ولد آدم ، وسيّد المرسلين وإمام المتّقين وخاتم النبيّين.
والله لقد ضحكت الأرض يوم ولدت
الصفحه ٥٧٧ : : «اخرج منها ، فليس لك بها ناصر». فهاجر إلى المدينة».
وبإسناده (٤) إلى الأصبغ بن نباتة قال : سمعت أمير
الصفحه ٦٦٢ :
فصل [٣]
[شقّ صدر النبيّ صلىاللهعليهوآله
وغسل قلبه]
روي (١) أنّه صلىاللهعليهوآله سئل
الصفحه ٥٧٨ : (١) عن الصادق عليهالسلام : «نزل جبرئيل على النبي صلىاللهعليهوآله فقال : يا محمّد إنّ الله ـ عزوجل
الصفحه ٥٩٤ : ) عن أنس : «صنع النبي خاتما ... فإني
لأرى بريقه في خنصره». الترمذي (كتاب اللباس ، باب (١٥) ما جاء ما
الصفحه ٦٩٤ :
فقال : «هذا
المجيب لقومه هارون بن عمران» ، فسلّمت عليه وسلّم عليّ ، واستغفرت له واستغفر لي.
وإذا
الصفحه ١١٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) : «إنّ الله لا يشبه شيئا ولا يشبهه شيء ، وكلّ ما وقع في
الوهم فهو
الصفحه ٤٨٦ : سئل عن الغشية التي كانت تأخذ النبيّ صلىاللهعليهوآله : «أكانت تكون عند هبوط جبرئيل عليهالسلام