الصفحه ٣٩١ : ليجري من ابن آدم مجرى الدم ، فضيّقوا
مجاريه بالجوع».
ولأجل اكتناف
الشهوات للقلب من جوانبه ، قال الله
الصفحه ٦٦٤ :
منك» ، ثمّ غسلا
قلبي وبطني بذلك الثلج ، حتّى أنقياه ؛ ثمّ تناول أحدهما شيئا ، فإذا بخاتم في يده
من
الصفحه ١٣ : نفسه ،
فاستشعر الحزن ، وتجلبب الخوف ، فزهر مصباح الهدى في قلبه» ـ إلى أن قال : ـ «قد
خلع سرابيل الشهوات
الصفحه ١٠٧ : ]
محبّته سبحانه
للعبد عبارة عن كشفه الحجاب عن قلبه ـ حتّى يراه بقلبه ـ وعن تمكينه إيّاه من
القرب إليه
الصفحه ٣٦٩ : (١) : «التفكّر حياة قلب البصير ، كما يمشي الماشي في الظلمات بالنور
بحسن التخلّص وقلّة التربّص».
ـ إلى غير ذلك
الصفحه ٣٧٤ : ، ح ٣. عنه البحار : ٢٥ / ٥٤ ، ح ١٤.
(٤) ـ أورده الغزالي
في الإحياء (كتاب شرح عجائب القلب ، بيان مثل القلب
الصفحه ٣٨٥ : . وأورده الغزالي في الإحياء : كتاب شرح عجائب القلب ، تفصيل
مداخل الشيطان إلى القلب : ٣ / ٦٠ ـ ٦١. وقال
الصفحه ٤٣٨ : النسخة
: «وسلت أي وصلت». وفي النهج بدلا منها : وصلت.
(٣) ـ سويداء القلب :
حبّة القلب. الوشيجة : عرق
الصفحه ٤٧٧ : نفوسنا.
__________________
(١) ـ هذا الفصل
مقتبس من إحياء علوم الدين ، كتاب شرح عجائب القلب ، بيان
الصفحه ٤٧٨ : بِالْقَلَمِ*
عَلَّمَ الْإِنْسانَ ما لَمْ يَعْلَمْ) [٩٦ / ٤ ـ ٥].
وقلب الإنسان صالح
لأن ينتقش فيها العلوم
الصفحه ٤٩٧ : قلبه ، فيسمع وقعا كوقع السلسلة على الطست».
فقلت : «إنّه نبيّ»؟
قال : «لا ، مثل الخضر ، ومثل ذي
الصفحه ٥٦٤ : الجنّة ، وطعم كلّ ثمار الجنّة ، من شرب منه لم يظمأ أبدا ،
يصفّ لي قدميه كما تصفّ الملائكة ، ويخشع لي قلبه
الصفحه ٦٦٥ : آخرهم» «خذوا خيرهم».
فكانت تلك الليلة ؛ فلم يرهم حتّى أتوه ليلة اخرى ، فيما يرى قلبه وتنام عينه ولا
ينام
الصفحه ٦٨٣ : هذه إلى هذه» يعني من
ثغرة نحره إلى سرّته ـ قال ـ : «فاستخرج قلبي ، ثمّ أتى بطست من ذهب مملوّا إيمانا
الصفحه ١١ : على حسب نوره ،
وبمقدار انشراح صدره ، وينبعث من قلبه داعية العمل بكلّ مأمور ، والاجتناب عن كلّ
مخطور