الصفحه ٣٤٥ : اناث
، يعبدونه ويوحّدونه ، وخلق لهم أرضا غير هذه الأرض تحملهم ، وسماء غير هذه السماء
تظلّهم ؛ لعلّك ترى
الصفحه ٣٥٠ : المكاشف. وقد ألمح المؤلف بذلك أيضا
فيما نقله آنفا عن أثولوجيا «في كل نفس خلق الله فيها عوالم يسبحون
الصفحه ٥٥٠ : . عوالم العلوم : الجزء الثالث من المجلد الخامس عشر ٣٣ ـ ٣١٣.
وغيرهما من المصادر.
(٣) ـ كمال الدين
الصفحه ٣٣٥ : / ٢٧ ـ ٣٠].
بل لا نسبة لعالم
الأرض إلى عالم السماء ـ لا في كبر جسمه ولا في كثرة معانيه ـ وقس التفاوت
الصفحه ٣٣٤ : ، وإدخاله الزيادة والنقصان عليهما
على ترتيب مخصوص ، وإلى إمالته سير الشمس عن وسط السماء حتّى اختلف بسببه
الصفحه ٣٣٧ : يَنْظُرُوا إِلَى السَّماءِ
فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها وَزَيَّنَّاها وَما لَها مِنْ فُرُوجٍ* وَالْأَرْضَ
الصفحه ٥٨٣ : ذلك منذ ألف سنة ـ وغاضت
بحيرة ساوة (٢).
وصرفت الشياطين عن
خبر السماء ورجمت بالشهب لولادته ، وكانت
الصفحه ٧٠٢ : حلق وسلاسل من فضّة.
ثمّ عرج به إلى
السماء ، فنفرت الملائكة إلى أطراف السماء وخرّت سجّدا وقالت
الصفحه ٣٢٩ :
فصل (١) [١٣]
[الآيات في خلق الهواء والسحاب]
أو ما تشاهد
الهواء اللطيف؟ المحبوس بين مقعّر السما
الصفحه ٣٣٢ : ]
[السماء وما فيها من الآيات]
أو ما ترفع رأسك
إلى السماء وتنظر فيها وفي تزيّنها بزينة الكواكب ، وتتدبّر
الصفحه ٣٥٩ :
وعن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال في كثرة ملائكة السماء (١) : «أطّت السماء وحقّ لها أن تئطّ
الصفحه ٤٢٦ : السماء الدنيا ، وكلّ هؤلاء
عشر ملائكة السماء الثانية ـ وعلى هذا الترتيب إلى ملائكة السماء السابعة ـ ثمّ
الصفحه ٤٣٣ : ومعه جبرئيل عليهالسلام ، إذا انشقّ افق السماء فأقبل جبرئيل يتضاءل ويدخل بعضه في
بعض ويدنو من الأرض
الصفحه ٥٠٨ :
نحن ما خلق الله ـ تعالى ـ آدم ، ولا حوّاء ، ولا الجنّة ولا النار ، ولا السماء ،
ولا الأرض» ـ الحديث
الصفحه ٥٨٢ :
ورفع رأسه إلى السماء».
فاوّله بعض
الأحبار : بأنّه يملك الأرض وتصير في قبضته ، ويأتيه أمر من قبل السما