الصفحه ٤٥ : وحيوان ، وسماء وأرض وكوكب
، وبرّ وبحر ، ونار وهواء ، وجوهر وعرض ـ بل أوّل شاهد عليه أنفسنا وأجسامنا
الصفحه ٤٨ : ، ويذهل عن الفعل من حيث أنّه سماء
وأرض ، وحيوان وشجر ؛ بل ينظر فيه من حيث أنّه صنع (٣) ، فلا يكون نظره
الصفحه ٥٠ : بصره إلى السماء والأرض ، والأشجار
والنبات والحيوان ـ دفعة واحدة ، على سبيل الفجأة ـ يخاف على عقله أن
الصفحه ٥٤ : كما احتجب عن الأبصار وعمن في السماء ، احتجابه
كمن في الأرض ...».
(٣) ـ في هامش النسخة
:
گفت
الصفحه ٧٣ : (٣)».
فقال : «يا أحمد ـ
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا اسري به إلى السماء وبلغ عند سدرة المنتهى
الصفحه ٨٧ : لم يزل ولا يزال ، أبد الآبدين ، وكذلك كان
إذ لم يكن أرض ولا سماء ، ولا ليل ولا نهار ، ولا شمس ولا قمر
الصفحه ٩٨ :
بجميع الموجودات قاطبة ،
(لا يَعْزُبُ عَنْهُ
مِثْقالُ ذَرَّةٍ) [٣٤ / ٣] في الارض
ولا في السما
الصفحه ١٠٥ : أقلّ من
البيضة ، لأنّك إذا فتحتها عاينت السماء والأرض ، وما بينهما ، ولو شاء لأعماك
عنها».
أقول : وقد
الصفحه ١١٣ : لخلقه من غير
أن يكون يرى ، وهو بالمنظر الأعلى.
فأحبّ الاختصاص
بالتوحيد إذ احتجب بنوره ، وسما في علوّه
الصفحه ١٣١ :
وبالكرامات
مزمولا (١) ومحفوفا
أمسى دليل الهدى
في الأرض منتشرا
وفي السماء جميل
الحال
الصفحه ١٨٢ : البصر بأطرافه كالسماء ـ فكذلك العظيم المطلق في مدركات
العقول ما جاوز جميع حدود العقول حتّى لم يتصوّر
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآله ما صعد إلى السماء ، وإنّه لفينا».
وفي اخرى (٣) : قيل له «أليس الروح جبرئيل»؟ فقال : «جبرئيل من
الصفحه ٢٣٠ : دينه وعلمه الماء قبل أن يكون أرض أو سماء أو جنّ أو إنس أو شمس
أو قمر ...».
(٤) ـ كتب المؤلف هنا
ما
الصفحه ٢٣٥ : : ٥٨ / ٣٤ ، ٥٤.
(٥) ـ خفق الطائر ،
خفوقا : طار.
(٦) ـ هذا المقطع من
الرواية حكي في البحار (السما
الصفحه ٢٣٦ : ، فمنها
ارتقى إلى السماء» ؛ ووصفوه بالأنامل فقالوا : إنّ محمّدا صلىاللهعليهوآله
قال : «إنّي وجدت برد