الصفحه ٦٦٥ : (٤) ، ثمّ أطبقه ، ثمّ عرج به إلى السماء» ـ إلى آخر حديث
الإسراء ، وسنذكره في باب على حدة إن شاء الله
الصفحه ٦٧٣ :
جهرا ، في البرّ
والبحر ، في الشرق والغرب ، في الأرض والسماء.
قال الله ـ عزوجل ـ : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٧٧ : صلىاللهعليهوآله
عرج به إلى السماء ، ٢ / ٣٩٨ ـ ٣٩٩.
الصفحه ٦٨٤ : مثله» ـ».
ـ قال : ـ «فرقت
به (٢) ورفعته ارتفاعا ليس بالكثير ، ومعه جبرئيل يريه الآيات من السما
الصفحه ٦٨٨ :
منها لهب ساطع في السماء ، وفارت وارتفعت ، حتّى ظننت ليتنا ولني ممّا رأيت. فقلت
: «يا جبرئيل ـ قل له
الصفحه ٦٩٦ : القيّوم».
وإذا قال ذلك
سبّحت ديك الأرض كلّها وخفقت بأجنحتها وأخذت بالصراخ ، وإذا سكت ذلك الديك فى
السما
الصفحه ٦٩٨ : الذي لا يفنى». وأقول ذلك إذا أمسيت».
* * *
ثمّ سمعت الأذان ،
فإذا ملك يؤذّن لم ير في السماء قبل تلك
الصفحه ٦٩٩ :
الملائكة في السماء ، كما أمّمت الأنبياء في بيت المقدّس».
* * *
قال : «ثمّ غشيتني
صبابة ، فخررت ساجدا
الصفحه ٧٠٣ : : ـ ثمّ
زادني ربّي أربعين نوعا من أنواع النور ـ لا يشبه الأنوار الاول ؛ ثمّ عرج بي إلى
السماء الثالثة
الصفحه ٧٠٨ : الله أشهدك معي في سبعة مواطن :
«أمّا أوّل ذلك
فليلة اسري بي إلى السماء ، قال لي جبرئيل : «أين أخوك
الصفحه ٧٠٩ : : «خصصتك به (١) وختمتها بك».
والسادس : لمّا
اسري بي إلى السماء جمع الله لي النبيّين فصلّيت بهم ومثالك
الصفحه ٧١٤ : صلىاللهعليهوآله
عرج به إلى السماء : ٢ / ٤٠٢. وجاء ما يقرب منه في البحار : ١٨ / ٣٠٥ ، ح ١١ ، عن
كتاب المحتضر مع
الصفحه ٢٧ : وَمُسْتَوْدَعٌ
قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ* وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ٢٨ : : (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى
الطَّيْرِ مُسَخَّراتٍ فِي جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللهُ إِنَّ
فِي
الصفحه ٣٠ : على المسير ، فالسماء ذات أبراج ، والأرض ذات فجاج أما
تدلّان على الصانع الخبير