الصفحه ٦٩٢ : .
* * *
قال ثمّ صعدنا إلى
السماء الثانية ، فاذا فيها رجلان متشابهان ؛ فقلت : «من هذان ـ يا جبرئيل»؟
قال
الصفحه ٦٩٥ : صلىاللهعليهوآله : «ورأيت في السماء السابعة بحارا من نور يتلألأ ، يكاد
تلألؤها يخطف بالأبصار ، وفيها بحار مظلمة
الصفحه ٧١٣ :
الأنبياء في بيت المقدّس ، فيهم إبراهيم وموسى وعيسى ، فصلّى بهم كما أمّ أهل
السماء ، ليتمّ له سيادة أهل
الصفحه ٢٦ : أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٨٥ :
عيسى ـ على نبيّنا وعليهالسلام ـ (١) : «من علم وعمل وعلّم فذلك يدعى عظيما في ملكوت السماء».
الحفيظ
الصفحه ٢٢٨ : كثرته قال : (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) [٥١ / ٤٧]. وقال :
(أَنَّا خَلَقْنا
لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ
الصفحه ٢٦٤ :
إلينا».
وبإسناده (١) عنه عليهالسلام ـ قال : ـ» لا يكون شيء في الأرض ولا في السماء إلّا بهذه
الخصال
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوآله بالحقّ نبيّا ـ إنّ الله ـ تبارك وتعالى ـ ليرزق العبد وعلى
قدر المروّة ، وإنّ المعونة تنزل من السما
الصفحه ٢٩٧ : وبحارها وحيوانها ونباتها ؛ وما بين السماء
والأرض ـ وهو الجوّ ـ مدرك بغيومها وأمطارها وثلوجها ورعدها وبرقها
الصفحه ٣٠١ :
حماها بأجفان
لتسترها ، وتحفظها وتصقلها وتدفع الأقذاء عنها ؛ ثمّ أظهر في مقدار عدسة منها صورة
السما
الصفحه ٣٠٨ : المجلسي ـ قدسسره ـ في البحار (السماء والعالم : باب حقيقة
النفس والروح : ٦١ / ٩١) : «وقد قال العالم
الصفحه ٣١٦ : ، تدلّك على عظمة الله ولطيف صنعه ، وكمال
عدله وجوده.
فسبحان من (أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٣٢٣ : ، والقويّ والضعيف
ـ في خلقه ـ إلّا سواء.
وكذلك السماء
والهواء والرياح والماء ؛ فانظر إلى الشمس والقمر
الصفحه ٣٣١ : ـ إذا شاء ومتى شاء؟ وهو مع رخاوته حامل للماء الثقيل ،
وممسك في جوّ السماء ، إلى أن يأذن الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٣٨ : سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها) [٤١ / ١١ ـ ١٢].
(خَلَقَ سَبْعَ
سَماواتٍ