الصفحه ١٩٦ : ».
وقد يعتبر مع هذا
أن يشهد على الخلق يوم القيامة بما علم وشاهد منهم ، والكلام في هذا الاسم يقرب من
الصفحه ٢٧٥ : القدرة الأزليّة ، ولكن بعضها مرتّب على البعض في الحدوث ـ ترتّب
المشروط على الشرط ـ فلا تصدر من القدرة
الصفحه ٤٨٢ : ».
__________________
(١) ـ جاء تفصيل
الحكاية في الإحياء : ٣ / ٣٥ ـ ٣٦ وفي الدفتر الأول من المثنوي المعنوي (الأبيات
٣٤٦٦ ـ ٣٤٨٨
الصفحه ٥٥٨ : ـ عزوجل ـ : (وَكانَ عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ) [١١ / ٧] فقال لي :
«ما يقولون في ذلك»؟
قلت : «يقولون :
إنّ
الصفحه ٥١٠ : أُمَّةٍ
إِلَّا خَلا فِيها نَذِيرٌ) [٣٥ / ٢٤]. وهذا
عامّ في سائر الامم ، وعمومه يقتضي أنّ في كلّ زمان
الصفحه ٢٤١ : كلّما كان كذا ، كان كذا ؛ فمهما حصل لها العلم بأسباب
حدوث أمر ما في هذا العالم حكمت بوقوعه فيه ، فينتقش
الصفحه ١٣٧ : إذا أرادت الأوهام أن تقع عليه في
عميقات غيوب ملكه ، وحاولت الفكر المبرّأة من خطر الوسواس إدراك علم
الصفحه ٣٥١ : علوم
الأنبياء والملائكة والجنّ والإنس إذا اضيف إلى علم الله ـ سبحانه وتعالى ـ لم
يستحقّ أن يسمّى علما
الصفحه ١٥٠ :
وزاد في بعضها (١) : «انّ الله وتر يحبّ الوتر».
وإنّما خصّ هذا
العدد بالذكر ـ مع أنّ أسماء الله
الصفحه ٤١٧ : مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ) [٣٩ / ٧٥]
والحملة في الدنيا
أربعة ، فيصيرون يوم القيامة ثمانية.
وعن مولانا
الصفحه ٥٣٤ : أمّتك (٣) وولاة أمري بعدك ، وأهل استنباط علمي الذي ليس فيه كذب ولا
إثم ولا زور ولا بطر ولا ريا
الصفحه ٥٣٣ :
ومن وضع ولاية
الله وأهل استنباط علم الله في غير الصفوة من بيوتات الأنبياء ، فقد خالف أمر الله
الصفحه ٣٢٥ : طبيعيّا أكثر ما يمكن ، ثمّ يجيئه الموت
الطبيعي ـ شاء أم أبى ـ.
وقد علم الله أنّه
يموت كلّ يوم منها ـ في
الصفحه ٤٥ :
ثمّ لا يمكن أن
يعرف حياته وقدرته وإرادته ، إلّا بخياطته وحركته ؛ فلو نظرنا إلى كلّ ما في
العالم
الصفحه ٩٦ :
ربّنا ـ والعلم
ذاته ولا معلوم ، والسمع ذاته ولا مسموع ، والبصر ذاته ولا مبصر ، والقدرة ذاته
ولا