الصفحه ٢٤٧ : في الأئمّة عليهمالسلام أنه صار إليهم جميع العلوم
... : ١٠٩ ، ح ٢) عن الصادق : «إنّ لله علمين : علم
الصفحه ١٢ :
وفي الحديث النبوي
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من علم وعمل بما علم ، ورّثه الله علم ما لم يعلم
الصفحه ٤٩٩ : عليهالسلام سئل عن علم عالمهم : «أحكمة تقذف في صدره ، أو وراثة من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أو نكت
الصفحه ١٠ : [٢]
وذلك لأنّ الإيمان
إنّما يكون بقدر العلم الذي به حياة القلب ، وهو نور يحصل في القلب بسبب ارتفاع
الحجاب
الصفحه ٥٣١ :
محمّد واسمه (١) (عِنْدَهُمْ فِي
التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ٩٥ : ، فكذلك علمه
سبحانه بالأشياء الكثيرة لا ينثلم وحدته الصرفة ، فتلك الكثرة ترتقي إليه وتجتمع
في واحد محض
الصفحه ٥٢٦ : قد رأيت آدم ـ أبي ـ قد
خصّك من العلم بما لم أخصّ به ، وهو العلم الذي دعا به أخوك هابيل فتقبّل قربانه
الصفحه ٥٢٨ :
واستكملت أيّامك ، فاجعل العلم الذي عندك والإيمان والاسم الأكبر وميراث العلم
وآثار علم النبوّة في العقب من
الصفحه ٨ :
وصل [١]
والمراد بالعلم
علم الدين ـ أعني معرفة الله سبحانه وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر. قال
الصفحه ٣٧٧ :
عبد الله عليهالسلام : «أخبرني عن العلم الذي تعلمونه؟ أهو شيء تعلمونه من
أفواه الرجال ـ بعضكم من
الصفحه ١٨ : الربا ، وشرب الخمر ، ونحو ذلك ـ ويسمّى العلم المتعلّق بذلك : «علم الشريعة»
و «علم الفقه».
والثاني
الصفحه ٢١ : .
العلم باليوم
الآخر.
فرتّبت كلّا منها
على أبواب ، وجعلت الأبواب على فصول ؛ فصار مجموع ما في الأربعة
الصفحه ٢٤٢ : ، في ليلة كذا ، لأسباب تقتضي ذلك ؛ ولم يحصل لها
العلم بتصدّقه الذي يأتي به قبيل ذلك الوقت ـ لعدم
الصفحه ٣٨٣ :
فيشارك في سماع
الصوت وتضعف فيه هذه الآثار ـ وهو يتعجّب من صاحب الوجد والغشي ـ ولو اجتمع
العقلا
الصفحه ٢٥٥ : ،
وحلوه ومرّه».
وبإسناده (٢) عن العالم عليهالسلام قال (٣) : «علم ، وشاء ، وأراد ، وقدّر ، وقضى ، وأبدا