الصفحه ١٩٠ : سؤالهم ، وقد علمها في الأزل ودبّر
كفاية الحاجات (١) بخلق الأطعمة والأقوات وتيسير الأسباب والآلات الموصولة
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
١٥ : في اصول
العقائد الدينيّة على الإجمال.
١٦ : في غيبة
إمامنا عليهالسلام ، وعلامات ظهوره
الصفحه ٤١٨ : في
العرش أنّه جملة جميع الخلق ؛ والعرش في وجه آخر هو العلم»
__________________
(١) ـ الخصال : باب
الصفحه ٦٢٨ : ، فقال لهم الله ـ عزوجل ـ : «سبّحوا» ؛ فقالوا : «إي ربّنا ، لا علم لنا». فقال
لنا : «سبّحوا» ، فسبّحنا
الصفحه ٢٠٣ :
هذا الوصف ؛ لكنّ
الصمد المطلق هو الذي يقصد إليه في جميع الحوائج ، وهو الله ـ تعالى ـ.
أقول
الصفحه ٢٧٦ :
ولا الإرادة عن
العلم إلّا لفقد شرطها ـ وهو القدرة ـ ولا الفعل عن القدرة إلّا لفقد شرطه ـ وهو
الصفحه ٤١ : ، مرضيّا عنهم بمجرّد الإقرار
بالقول ، ولم يكلّفوا الاستدلالات العلميّة في ذلك
الصفحه ٢١٣ : (١) ؛ فهو بديع أزلا وأبدا.
وكلّ عبد اختصّ
بخاصيّة في النبوّة والولاية والعلم ، لم يعهد مثلها ـ إمّا في
الصفحه ٥٦٤ :
المصدر : حماد بن عبد الله بن سليمان. ولكن المنقول في البحار ونسخ علم اليقين مثل
ما في المتن (عن حماد ، عن
الصفحه ٢٨١ : الموجودة
فينا وتبعاتها ، ليسا يردان علينا من خارج.
فالمجازاة أيضا هو
إظهار ما كتب لنا أو علينا في القدر
الصفحه ٧٦ : . ومثله في الاحتجاج (احتجاج
أبي محمد الباقر عليهالسلام
في شيء مما يتعلق بالاصول والفروع : ٢ / ١٦٦). ورواه
الصفحه ٧١٢ : لا؟
وأنت يمكنك أن
تعرف الحقّ في الأخيرة ممّا أعطيناك من الاصول في تحقيق النفس الإنسانيّة والأرواح
الصفحه ٢٤٥ :
فصل [٤]
[البداء في الروايات]
اعلم أنّ القول
بجواز البداء على الله ـ عزوجل ـ من خواصّ أهل البيت
الصفحه ٣٠١ :
حماها بأجفان
لتسترها ، وتحفظها وتصقلها وتدفع الأقذاء عنها ؛ ثمّ أظهر في مقدار عدسة منها صورة
السما
الصفحه ٤٦٤ :
[٢]
باب
صفات النبي واصول
المعجزات
(يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ