الصفحه ١١٢ : والتوحيد (١) بإسناديهما ، عن عاصم بن حميد ـ قال ـ : سئل على بن الحسين
عليهماالسلام عن التوحيد ، فقال
الصفحه ١٦٤ :
القدّوس
هو المنزّه عن كلّ
وصف يدركه حس أو يتصوّره خيال ، أو يسبق إليه وهم ، أو يختلج به ضمير
الصفحه ١٧٧ : وأجفان
، ومقدّس عن التغيّر والحدثان.
وحظّ العبد من
الاسمين من حيث الحسّ الظاهر ، ولكنّه ضعيف قاصر ، إذ
الصفحه ١٨٤ : العقليّة مفهومه كالتدريجات الحسيّة ، ولا يمكن قسمة
الموجودات إلى درجات متفاوتة في العقل إلّا ويكون الحقّ
الصفحه ١٩٣ : ، باب نوادر
المواعظ والحكم : ٧٨ / ٤٥٣ ، ح ٢٣) عن كتاب الغايات : «عن علي بن الحسين عليهالسلام
قال : كان
الصفحه ٢١٧ : ـ عن مصباح السيد علي بن الحسين بن باقي ـ ره ـ (البحار : كتاب
الصلاة ، باب صلاة النبي والأئمة
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام وروى عن الحسين بن الحسن ، وعن بعض
أصحابنا. (راجع معجم الرجال : ٤ / ١٣٨.
جامع الرواة : ١ / ١٦٣
الصفحه ٢٢٩ : عزوجل
دون سبعين ألف حجاب من نور وظلمة ، وما يسمع من نفس شيئا من حسّ تلك الحجب إلّا
زهقت».
وأورد
الصفحه ٢٣٣ : (١) عن أبي جعفر ، عن أبيه عليّ بن الحسين عليهمالسلام قال : إنّ الله عزوجل ـ خلق العرش أرباعا ، لم يخلق
الصفحه ٢٥١ : ، لأنّ نسبة القلم الأعلى إلى هذه الأقلام كنسبة
قوّتنا العقليّة ، إلى مشاعرنا الخياليّة والحسيّة ، ونسبة
الصفحه ٢٦٠ : من الله ، ومأواه جهنّم وبئس المصير».
وبإسناده (١) عن الزهري (٢) ـ قال : ـ قال رجل لعلي بن الحسين
الصفحه ٣٠٩ : ،
إلّا أنّها ليست ثابتة في عالم الحسّ والشهادة ؛ وهذه المشاعر الظاهرة بمنزلة ظلال
لتلك ، وكذلك هذا البدن
الصفحه ٣١٠ : ، فعند ذلك تبطل الأشياء وتفني ، فلا حسّ ولا محسوس
، ثمّ اعيدت الأشياء كما بدأها مدبّرها ، وذلك أربعمائة
الصفحه ٣٢٤ :
السويّ ، وجعل لها
الحسّ القويّ ، ونابين بهما تقرض ، ومنجلين بهما تقبض (١) ، يرهبها الزرّاع في
الصفحه ٣٤٤ : الثمالي ، واسم أبي صفية : دينار ،
مولى ، كوفي ، ثقة ... لقى علي بن الحسين وأبا جعفر وأبا عبد الله ، وأبا