الصفحه ٢٣٤ : ، ليس من ذلك طبق إلّا يسبّح بحمد ربّه ويقدّسه
بأصوات مختلفة ، وألسنة غير مشتبهة ، ولو اذن للسان منها
الصفحه ٢٤٨ : الملك فأعلمه أنّي قد أنسيت في أجله ، وزدت في
عمره خمس عشرة سنة. فقال ذلك النبيّ : «يا ربّ إنّك لتعلم
الصفحه ٣٠٤ :
باللبن ، فيستغنى عن السنّ ، وإذا كبر لم يوافقه اللبن السخيف ، ويحتاج إلى طعام
غليظ ، ويحتاج الطعام إلى
الصفحه ٣٣٣ : الله وجوده ورحمته فيهما ،
فإنّ الشمس مع كونها تسير في فلكها في مدّة سنة ، تطلع كلّ يوم وتغرب بسير آخر
الصفحه ٣٣٥ : خمسمائة سنة ....».
وجاء ما يقرب منه فيه أيضا : كتاب صفة
جهنم ، باب (٦) : ٤ / ٧٠٩ ، ح ٢٥٨٨.
راجع الدر
الصفحه ٣٣٨ : ، وقدّر مسيرهما في مدارج درجهما ليميّز بين الليل
والنهار بهما ، وليعلم عدد السنين والحساب بمقاديرهما ؛ ثمّ
الصفحه ٣٧٠ : والسنّة. ولهذا أيضا لم تسمّ به القوى الحيوانيّة في هذا الحديث ، وسمّيت
بالروح في أخبار كثيرة ؛ مع أنّ
الصفحه ٣٩١ : . كتاب
الأدب : باب حسن الظن : ٤ / ٢٩٩ ، ح ٤٩٩٤. كتاب السنة : باب في ذراري المشركين ، ٤
/ ٢٣٠ ، ٤٧١٩
الصفحه ٤٠٠ : (١) في التوراة : إنّ أهل الجنّة يمكثون في الجنّة خمسة عشر
ألف سنة ، ثمّ يصيرون ملائكة ، وإنّ أهل النار
الصفحه ٤١٣ : » ،
ولنشر إلى ما ورد في الكتاب والسنّة من أصنافهم وبعض صفاتهم ـ على سبيل الإجمال ـ وإن
تداخل بعضها في بعض من
الصفحه ٤٢٩ : أدري ،
غير أنّ الله يخلق كوكبا في كلّ أربعمائة ألف سنة ، فخلق مثل ذلك الكوكب منذ خلقني
أربعمائة ألف
الصفحه ٤٣٤ : الفهم (تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
الصفحه ٤٤٠ : غفلة النسيان.
ومنهم أمناء على
وحيه ، وألسنة إلى رسله ، ومختلفون بقضائه وأمره ، ومنهم الحفظة لعباده
الصفحه ٤٦٩ : ، لصفاء قلوبهم ورقّة أفئدتهم ، فانقادوا له عاجلا ، ودخلوا في شرعه سريعا
؛ والفريق الآخر أخذهم بالسنان
الصفحه ٥٠٢ : خصال الخير المفرّقة في غيره
ـ مثل العلم بكتاب الله وسنّة رسوله ، والفقه في دين الله ، والجهاد في سبيل