الصفحه ٧ :
وفيه (١) : «نظرة إلى العالم أحبّ إليّ من عبادة سنة ـ صيامها
وقيامها».
وفيه (٢) : «ألا أدلّكم على
الصفحه ١٨٥ : لاحق فهو ناقص ، ولذلك يقال للإنسان إذا طالت مدّة وجوده : «إنّه كبير» ـ أي
كبير السنّ ، طويل مدّة البقا
الصفحه ٢٥٤ : (٤) : «قدّر الله المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين
ألف سنة».
__________________
(١) ـ عين اليقين
الصفحه ٥٢٧ :
وصدّقوه ؛ وقد كان
آدم عليهالسلام أوصى هبة الله أن يتعاهد هذه الوصيّة عند رأس كلّ سنة ،
فيكون يوم
الصفحه ٤ : بمتابعة
ظواهر الكتاب والسنّة ، وملازمة التقوى والشريعة ، لعلّ الله يرزقكم ببركة ذلك
علما آخر من لدنه
الصفحه ٥ : استنباط عقائدكم من الكتاب والسنّة ، فعليكم بمطالعة هذا الكتاب ، فإنّه
يهديكم ـ إن شاء الله ـ إلى ذلك
الصفحه ١٥ : السنة ، باب في القدر ، ح ٤٦٩٥ ، ٤ /
٢٢٤. ابن ماجه : المقدمة ، باب (٩) في الإيمان ، ح ٦٣ ، ١ / ٢٤
الصفحه ١٨ : بهما جميعا في الكتاب والسنّة ، فإنّ الله عزوجل يقول : (تُوبُوا إِلَى اللهِ
جَمِيعاً أَيُّهَا
الصفحه ٢٠ : دليل على أن الاستدراك الأخير وقع بعد استنساخها ؛ على أنه ألف
المحجة البيضاء بعد مضيّ أربع سنين من تأليف
الصفحه ٢٧ : ءً وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ
السِّنِينَ وَالْحِسابَ ما خَلَقَ اللهُ ذلِكَ
الصفحه ٥٨ :
فصل [٢]
الدليل على أنّ
الله ـ سبحانه ـ واحد بالمعنيين من جهة النقل من الكتاب والسنة كثير.
ومن
الصفحه ٧١ : العقول ـ وغير ذلك من النقائص التي هي من صفات الممكنات
والمعلولات.
وما في الكتاب
والسنّة ممّا يدلّ على
الصفحه ١٢٤ :
ولا حين ولا زمان
، عدمت عند ذلك الآجال والأوقات ، وزالت السنون والساعات ؛ فلا شيء إلا الله
الواحد
الصفحه ١٤٠ :
وما دلّك الشيطان
عليه ـ ممّا ليس في القرآن عليك فرضه ، ولا في سنّة الرسول وأئمّة الهدى أثره ـ فكل
الصفحه ١٥٠ : ـ سبحانه ـ أزيد من ذلك ، بما لا يدخل تحت الضبط
، كما يستفاد من تتبّع الكتاب والسنّة ـ إمّا لاختصاص هذه بما