الصفحه ١٥١ : يجوز أن تكون مترادفة محضة ، حيث دخل تحت الضبط في عدد مخصوص ، وإن
كانت أسماء الله ـ كلّها يندرج بعضها في
الصفحه ٥٦٦ : قبلت صلاته ، وباركت فيه
وأنميته وكثّرت عدده بمادماد ـ معناه : محمّد ـ وعدد حروفه اثنان وتسعون حرفا
الصفحه ٣٢٤ : ؛ أحصى عدد الريش منها والنفس ، وأرسى
قوائمها على الندى واليبس ؛ قدّر أقواتها وأحصى أجناسها.
فهذا غراب
الصفحه ٣٣١ : ، حتّى يصيب الأرض قطرة قطرة.
فلو اجتمع
الأوّلون والآخرون على أن يخلقوا منها قطرة واحدة ، أو يعرفوا عدد
الصفحه ٤٢٨ :
فقال عليهالسلام : «والذي نفسي بيده ـ لملائكة الله في السماوات أكثر من
عدد التراب في الأرض ، وما
الصفحه ٢٧ : ءً وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ
السِّنِينَ وَالْحِسابَ ما خَلَقَ اللهُ ذلِكَ
الصفحه ٣٣ :
ما فيها من
التركيبات ، ولا عدد ولا وزن ما جمع فيها من المفردات.
ولو سألت بلسان
الحال الأعراض
الصفحه ١٢٨ : ، والربّ والمربوب
؛
الأحد لا بتأويل
عدد ، والخالق لا بمعنى حركة ونصب ، والسميع لا بأداة ، والبصير لا
الصفحه ١٣٣ : السموّ إلى وصف قدرته لطائف الخصوم ؛
واحد لا من عدد ،
ودائم بلا أمد (٥) وقائم لا بعمد ، ليس بجنس فتعادله
الصفحه ١٤٨ : في البحار : «الإله».
والأظهر أن الصحيح ما نقله المؤلف ـ قدسسره ـ إذ به يصير عدد
الاسماء مائة.
الصفحه ١٥٠ :
وزاد في بعضها (١) : «انّ الله وتر يحبّ الوتر».
وإنّما خصّ هذا
العدد بالذكر ـ مع أنّ أسماء الله
الصفحه ١٩٩ : في علمه حدّ كلّ معلوم وعدده ومبلغه.
والعبد ـ وإن
أمكنه أن يحصي بعلمه بعض المعلومات ـ فإنّه يعجز عن
الصفحه ٢٢٩ : مختلفة ، سيما في عدد الحجب : أخرج الطبراني (المعجم الكبير ، روايات سهل
بن سعد : ٦ / ١٤٨ ، ٥٨٠٢) : «الله
الصفحه ٢٤٤ :
مقضيّا ، وكان الفيض الإلهي مقصورا على عدد معيّن غير متجاوز عن حدود الإبداع ،
وكان قد انسدّ طرق الاهتدا
الصفحه ٣٢٥ : البرّ والبحر ، والسهل والجبل ـ عدد لا يحصيه إلّا هو ،
فجعل بواجب حكمته جثث جيف موتاها غذاء لأحيائها