الصفحه ٢٤٥ : ، بل كان أمراً ضرورياً عند من يتدبر ، ثم لم يزل مفتوحاً عند الإمامية
إلى اليوم ، والناس بضرورة الحال لا
الصفحه ٢٤٧ :
إلّا في الفروع ، كاختلاف
علماء الإمامية أوعلماء السنَّة فيما بينهم من حيث الفهم والاستنباط
الصفحه ٢٤٩ :
الصلاة
هي عند الإمامية ـ بل عند عامة المسلمين
ـ : عمود الدِّين ، والصِّلة بين العبد والربِّ
الصفحه ٢٥٠ :
عبدالعزيز ، وكان
يتعلَّم أحمد منه الإمامة ، فاتفق أن تطَّلعت عليه اُمُّ أحمد يوماً فقالت : يا
فاعل
الصفحه ٢٥٢ :
الصوم :
هو عند الإمامية ركن من أركان الشريعة
الإسلامية ، وينقسم من حيث الحكم إلى ثلاثة أقسام
الصفحه ٢٦٢ :
هذه أمهات العبادات عند الإمامية طبق
الشَّريعة الإسلامية ، إكتفينا منها بالإشارة والعنوان
الصفحه ٢٩٤ : للتأخير آفات ، فلم يوجب في الرجعة أي شرط من
الشروط تصح عندنا معشر الامامية بكل ما دل عليه من قول أو فعل أو
الصفحه ٢٩٩ : التعصيب.
وليس في جميع مسائل الارث خلاف يعتد به
بين الإمامية وجمهور علماء السنَّة ، إلّا في هاتين
الصفحه ٣٠٣ : ، وهي عند الإمامية شجن من دوحة
النبوة والإمامة ، ومرتبة من الرئاسة العامة ، وخلافة الله في الأرضين ( يا
الصفحه ٣٤٥ : .
كان من أوائل الزائرين لقبر الإمام
الحسين عليهالسلام بعد فاجعة
كربلاء المروعة.
فقد عينيه في أواخر
الصفحه ٣٦٥ : فيه في زمنه ، فبقي شعره ضمن
الحدود التي عاش فيها.
له مراث كثيرة ورائعة في الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٦٨ : بالكوفة.
نوَّه الإمام الهادي عليهالسلام بمكانته العالية في الشعر.
توفي عام ( ٢٦٠ هـ ) كما روي
الصفحه ٣٧٥ : .
لبعض أصحابنا قول فيه لما يروى عن
مواقفه من الإمام الرضا عليهالسلام
، أبان ولايته للعهد ، إلّا أنَّ
الصفحه ٣٧٧ : إلى عزة امراءة أحبها وشبب بها.
مات سنة سبع ومائة هجرية ، فشيَّعه
الامام الباقر عليهالسلام
، ورفع
الصفحه ١٨ :
الشِّيعة الامامية
من قِبل اخواننا في الدين من أتباع الفرق الاسلامية المختلفة ، وبين حالة التفسير