الصفحه ٢٩٠ : ، وأن تكون الزوجة طاهرة
من الحيض ، وفي طهر لم يواقعها فيه.
وقد اتفقت الإمامية أيضاً على أنَّ طلاق
الصفحه ٢٩٣ : الشريعة الاسلامية ، وقد
وافقت آراؤك السديدة في تلك المسائل ما اتفقت عليه الامامية من صدر الاسلام الى
اليوم
الصفحه ٣٠٠ : بعض المسائل هو كالخلاف بين فقهاء الجمهور أنفسهم ،
وكاختلاف فقهاء الإمامية فيما بينهم.
الصفحه ٣٠٦ :
الصيد والذباحة :
الأَصل في الحيوان مطلقاً عند الإمامية
حرمة أكله ونجاسته بالموت إذا كانت له
الصفحه ٣١٠ : ثلثاه.
ولحرمة الخمر ونجاستها عند الإمامية من
الغلظه والشدة ما ليس عند فرقة من المسلمين ، فقد ورد في
الصفحه ٣١٣ : .
ولو اقرَّ بموجب الرجم ثم انكر سقط ، ولو
أقرَّ ثم تاب تخيَّر الامام ، ولو تاب بعد البينة لم يسقط ، ولو
الصفحه ٣٢١ : من عقائد الإمامية
وفقهائها ، وهو أصغر صورة مصغَّرة تحكي عن معتقداتها ومناهجها ، في فروعها واُصولها
الصفحه ٣٣٥ : الإمامية ، دون دراية واضحة ودراسة مستفيضة تتناسب وأهمية
الموضوع ومكانته العلمية ، فاوقع نفسه في اشتباهات
الصفحه ٣٣٦ :
الشِّيخ الحر
العاملي رحمه الله تعالى عدّه في أمل الآمل من الشِّيعة الامامية ، وتبعه على ذلك
الصفحه ٣٤٣ :
انتقل بعدها الى الرقة ، وصاحب جعفر
البرمكي وانقطع إليه.
له في رثاء الإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٣٤٧ : بن أوس
بن الحارث الطائي :
الشاعر الامامي الشهير.
كان يُعد من شعراء الشِّيعة المبرَّزين
، وكان
الصفحه ٣٥٤ :
:
الازدي البصري ، النحوي الامامي ، أشهر
من أن يعرف أو يترجم له ، فقد طبق صيته الآفاق ، وتجاوز أبعد الحدود
الصفحه ٣٥٥ : فقال : أنا أحمل
خشبتي منذ خمسين سنة ولست أجد أحداً يصلبني عليها.
من أروع قصائده ما انشده الامام علي
الصفحه ٣٦٢ : متكلماً بارعاً من أهل الكوفة ، ومن
أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام
،
الصفحه ٣٦٣ : زادي
خرج مع المختار طلباً بدم الامام الحسين
عليهالسلام ، وكان معه
حتى قتل المختار ، وامتد به