الصفحه ٢١٤ : بهدم قبر الامام الحسين عليهالسلام
، وهدم ما حوله من الدور ، وأن يعمل مزارع. ومنع الناس من زيارته
الصفحه ٢٢٨ : إمامة الاثني عشر ، فهناك مؤلَّفات لهذا الشأن تنوف على الأَلوف ، ولكن
القصد أن نذكر اصول عقائد الشِّيعة
الصفحه ٢٣٩ : الجمال
والكمال ، فهو شأن من شؤون التوحيد ، ولكنَّ الأشاعرة لما خالفوا العدلية ، وهم
المعتزلة والإمامية
الصفحه ٢٤٠ :
أنكروا ما أثبته
المعتزلة والإمامية من حكومة العقل ، وإدراكه للحسن والقبح على الحق جل شأنه ، زاعمين
الصفحه ٢٤١ :
بوجه يسهل تناوله
وتعقّله للأواسط ، فضلاً عن الأَفاضل ، وإنّما الغرض هنا : أن من عقائد الامامية
الصفحه ٢٤٢ :
المعاد :
يعتقد الامامية ـ كما يعتقد سائر
المسلمين ـ : أنَّ الله سبحانه يُعيد الخلائق ويحييهم
الصفحه ٢٤٣ :
تمهيد وتوطئة :
يعتقد الإمامية : أنَّ لله ـ بحسب
الشريعة الاسلامية ـ في كلُّ واقعة حكماً حتى أرش
الصفحه ٢٥٨ :
الغالب لأكثر ما في
كتب الإمامية ، لا تختلف عنها إلّا في الشاذ النادر.
والتزام الشِّيعة بالحج لا
الصفحه ٢٦٤ :
الإمامية من بين
سائر فرق المسلمين بالقول بجوازه وبقاء مشروعيته إلى الأَبد ، ولا يزال النزاع
الصفحه ٢٦٧ : ، تترتَّب عليها آثار الزوجية إلّا ما
خرج بالدليل القاطع.
أمّا العدَّة ، فهي ثابتة لها بإجماع
الإمامية
الصفحه ٢٧١ : ) : إنَّك لجلف
جاف ، فلعمري لقد كانت المتعة تفعل على عهد إمام المتقين ... الى آخر الحديث (٣).
وهذا يدل
الصفحه ٢٨٣ : تُحَّد حد المفتري الكذّاب ...
كيف وإجماع الإمامية على لزوم العدَّة في المتعة ، وهي على الأَقل خمسة
الصفحه ٢٨٥ :
من أحوال سائر
الطوائف ما يتجلّى لكل أحد أنَّ عوام الشيعة الإمامية ـ فضلاً عن خواصِّهم ـ أعفُّ
الصفحه ٢٨٧ : المباحث العريضة الطويلة ، فهي موكولة إلى محالِّها من كتب الإمامية التي برعوا
وأبدعوا فيها ، بين مختصر حوى
الصفحه ٢٨٩ : ء إذا كثرت قيوده ، عزّ وجوده ).
فكان من أهم شرائطه ـ عند الإمامية ـ : حضور
شاهدين عدلين (
وأشهِدُوا