الصفحه ٣٦٣ : وأجلائهم ، يقال
أنَّه أدرك ثمان سنين من حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وتشرف بصحبته.
كان صادقاً
الصفحه ٣٧٨ : ، كان يقال
لأبيه ربيع المقترين لسخائه وكرمه.
قدم لبيد على رسول الله صلىاللهعليهوآله في وفد بني
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآله
: إلى أين يا بن أبي ليلى؟ قال : إلى الجنة يا رسول الله ، قال : أحسنت لا يفضض
الله فاك.
الصفحه ٣٩٢ : جسمه الآفات.
قيل : أنَّه كان علوي الرأي ، خرج بعد
رسول الله صلىاللهعليهوآله مع علي عليهالسلام
الصفحه ٤٠٠ : وساداتهم. قيل
: قدم المدينة يوم وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إلّا أنَّه كان قد أسلم في حياته. وشهد
الصفحه ٤٠١ :
المسلمين في غزوات رسول الله صلىاللهعليهوآله .
لزم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام وشهد معه
الصفحه ٤٠٥ : إِمَامًا
١٢٤ ، ٢١٢
لِّتَكُونُواْ
شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ
١٤٣
الصفحه ٤٠٦ : وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ
٤٥ ، ٣١٠
يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ
٦٧
الصفحه ٤٠٨ :
إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ
١٥ ، ٢١١
الممتحنة
(٦٠