الصفحه ١٥٩ : بلا شك على عدواة أهل
بيت إلنبوة عليهم السلام وبغضهم ، خلافاً لوصية الله تعالى بهم ورسوله صلى الله
عليه
الصفحه ١٦١ : عمران ٣ : ٦١ ].
وأن رسول الله صلّى الله عليه
[ وآله ] خرج للمباهلة ومعه علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ١٦٨ :
نسْلُها عدَدَ الحَصى
وبنتُ رَسُولِ
اللهِ ليس َلها نَسلُ
(٢) كذا في ربيع الابرار
الصفحه ١٧٥ : ما تعتقد به الشِّيعة الامامية من أنَّ الائمة بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله اثنا عشر
إماماً ، مع
الصفحه ١٧٩ : النبوة
وشجرتها الوارفة ، أي أهل البيت عليهمالسلام
، الذين هم ورثة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وعدول
الصفحه ١٨٠ : رسول الله صلى الله عليه وآله من
قِبَل الله تعالى باتباع الدليل الذي أمرنا به هو صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٨١ : عين أوامر رسول الله صلىاللهعليهوآله ، المتلقاة من قبل الله
تعالى ( وإنَّ
هذا صِراطِي مُستَقيماً
الصفحه ١٨٣ :
العظيم ـ وأنَّه ظهر بالعلوية الهاشمية ، وأظهر أنَّه عبده ، وأظهر وليَّه من عنده
ورسوله بالمحمدية
الصفحه ١٩١ :
لامر الله تعالى ورسوله ، وهذا ما أثار حفيظة الامويين وحقدهم الاسود عليهم والذي
لا يقف عند أي حد
الصفحه ١٩٧ :
الرسول ، وشارح
ومفسِّرٍ لتعاليمه ، وأسرار حِكَمِه وأحكامه ، وصاروا يُعرفون بأنّهم شيعة علي
الصفحه ٢٠١ : الجماعات سهماً في التشريع
الاسلامي ، بل وأنْ تكون لهم سنن كسنن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، بل وأنْ تكون
الصفحه ٢٠٥ : على الدولة الاسلامية المباركة
التي كاد لجهاده وسيفه الفضل الاكبر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله في
الصفحه ٢١٠ : بعد.
واخيراً فقد تعهَّد بأن يحكم
بما في القرآن وما جاء عن الرسول صلى الله عليه وآله ، ولكنَّه
الصفحه ٢١٣ : الحكم ، طريد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، هو وابنه مروان سيء الذكر.
فالسفيانيون كانوا هم الذين
الصفحه ٢١٥ : الإلهية ، ونشر
الأحاديث النبوية التي استقاها من عين صافية من أبيه ، عن جده ، عن أمير المؤمنين
، عن رسول