الصفحه ٢٢٤ : ، وحيث يمثل الشِّيعة الاكثرية منهم ، فالقى في روع
الامويين ما يمكن أن تشكّله سياسة خالد المتساهلة مع
الصفحه ٢٢٥ :
والإسماعيلية (١) ،
__________________
ومن هنا فإنّ هذه الطائفة من
الشِّيعة قد كوّنت لها آرا
الصفحه ٤٦ : والافتراء والتقوُّل على الشِّيعة ، بصحائف صفراء باهتة
ومتغرِّبة عن الحق ، لا سمة علمية تتسم بها ، ولا حجة
الصفحه ١٤٠ : سوى طائفتين : السنَّة والشِّيعة ، وكلُّ المذاهب والطوائف
المختلفة في الاسلام لابُدَّ وأنْ ترجع وتندمج
الصفحه ١٤١ :
دارجة ، فألَّفت
رسالة « أصل
الشِّيعة واُصولها » وجريت فيها على
عفو الخاطر ، وجري القلم. أمليتها
الصفحه ١٤٣ : ، ولانَّهم شيعة ، ومن الشّيعة أخذوا عقيدة الوصية لعلي بن أبي طالب عليهالسلام ، وقد أنكرها هو ولم يرضها في
الصفحه ١٥٤ :
في تراجم الصحابة.
ولو أردتُ أنْ أعدَ عليك الشِّيعة من
الصحابة ، وإثبات تشيّعهم من نفس كتب
الصفحه ١٦٧ :
هذا وتدبَّر.
هذا سوى شعراء الشِّيعة من قريش خاصة ، مثل
: الفضل بن العبَّاس ابن عتبة بن أبي لهب
الصفحه ١٧٨ : ء الجرح والتعديل منهم اذا
ذكروا بعض العظماء من رواة الشِّيعة ومحدِّثيهم ، ولم يجدوا مجالاً للطعن فيه ـ لو
الصفحه ١٨٢ : في غير سدد وبغير سداد ، كان يجب عليه أن يذكر مَنْ
هو القائل بهذا القول من الشِّيعة.
فهل مراده ما
الصفحه ٢٢٧ : الإطلاق والتسمية حتى
للملاحدة ـ الخارجين عن الحدود ـ كالخطّابية وأضرابهم (٢) فقد تتجاوز طوائف الشيعة
الصفحه ٣٢٧ :
وسياسته الخرقاء
الدولة المروانية ، ثم جاءت الدولة العبّاسية فزادت على ذلك بنغمات ، اضطرت الشِّيعة
الصفحه ٣٤٧ :
انظر ترجمته في : معامل العلماء : ١٤٩ ،
أعيان الشِّيعة ٤ : ٣٠٧ ، أمل الآمل ٢ : ٥٩|١٥٠ ، الكنى
الصفحه ٣٦٧ : بحراً في الأدب ، بصيراً
بالأنساب وأيام العرب ، وقال : والعجب أنّه أموي شيعي!!.
ووصفه الحر العاملي
الصفحه ٣٨٢ : شاهقة ، وشخصية لامعة ، أكبر من أن
تُترجم أو تُعرَّف.
اُنظر ترجمته في : أعيان الشيعة : ٩ : ٢١٦