الصفحه ١٢٧ : الجسام ، فكان قرَّة عين
المسلمين ، كما كان قذى عيون المستعمرين ، والذي حسبوا له الف حساب ، واوصدوا دونه
الصفحه ١٣٤ :
ذخائر العقبى : ٢٠ ، كفاية الطالب : ١٤١ ، الفصول المهمة : ٢٤ ، جامع احكام القرآن
٤ : ١٠٥.
(٢) اُنظر
الصفحه ١٣٩ : وصلت اليه
حالة المسلمين ، ولا سيَّما في هذه القرون الأخيرة ، من الضعف والسقوط والذلَّة ، وتحكُّم
الصفحه ١٤٠ : ، وصار ذلك قرَّة عين المستعمر ، وبلغ
بهذا أقصى أمانيه.
فرأيت يومئذٍ أنَّ الحاجة ماسة ، والضرورة
ملحة
الصفحه ١٤١ : كانت تُنسب اليهم في العصور المظلمة والقرون الوسطى
، عصر ابن خلدون ، وابن حجر ، واضرابهما ، مع أنَّ
الصفحه ١٤٩ : تلك النشرات الخبيثة التي تثير الحفيظة ، وتزرع
الضغينة ، وتكون قرة عين وأكبر سلاح للمستعمرين ولملاحدة
الصفحه ١٥٧ : ، وخلال ما مضى من القرون
وفي هذه الايام ، ثم أدعوه للحكم على صحة ما ذهبا اليه دون تحزُّب أو تحيُّز إلاّ
الصفحه ١٦٢ : جبير ، وسعيد بن المسيَّب ، وأوَّل مفسِّر جمع علوم القرآن وهو
محمَّد بن عمر الواقدي الَّذي ذكره ابن
الصفحه ١٧٩ : القرآن ، واُمناء الرسالة!!
كما أنَّه ليس في الشيعة ـ من
أدناها إلى أقصاها ـ من لا يعلم بذلك ، وها أنت
الصفحه ١٨٠ : من
الفقراء وأهل المسكنة والغارمين والأيتام ، وصدق الحديث ، وتلاوة القران ، وكف
الالسن عن الناس ، إلا
الصفحه ١٨١ : ) ، موطأ مالك ١ : ٢١٢ ( كتاب القرآن ، باب ما جاء في الدعاء ) ، مسند
أحمد ٢ : ٢٧٥ ، ٣١٣ ، ٣٩٦ ، ٤٠٩ ، ٤٢٦
الصفحه ١٨٥ : : «
لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق القرآن والسنَّة ، أو تجدون معه شاهداً من
أحاديثنا المتقدِّمة
الصفحه ١٩٠ : القرآن في صياغة واشاعة هذه الاسطورة
المضحكة والمهلهلة ، وهو ما اثار الكثير من الباحثين والدارسين حتى
الصفحه ١٩٢ :
بُلَهْنية (١) العيش.
وأنَّ سمادير (٢) الأهازيج الَّتي أصبح يتغنّى بها لنا
عن القرآن والاسلام
الصفحه ١٩٣ : أفريقيا وأكلة لحوم البشر ، بل هم
ـ بحمد اللهّ ـ ممَّن تأدّب بآداب الاسلام ، وتمسَّك بتعاليم القران ، وأخذ