الصفحه ٤٤ : أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد أوصى لأحد المسلمين بأنْ يكون خليفته فيهم ، ووصيه عليهم ، وعلى
الصفحه ١٣٥ :
بالمثل ، وينال من كرامة الخلفاء الراشدين ، ويتحامل عليهم وعلى السنَّة قائلاً : «
إنَّ بني عمَّك فيهم رماح
الصفحه ١٧٩ : المسلمين ، لها اُصولها وعقائدها المعلنة والصريحة ، والتي ليست هي في
محاجر مكهربة ، أو في أقبية سرية لا
الصفحه ٢٢٩ : العبادة إلا لله وحده لا شريك
له ، ولا تجوز الطاعة إلّا له ، وطاعة الأَنبياء والأَئمة عليهمالسلام فيما
الصفحه ٢٩٩ : المسألتين ، فقد تواتر عند الشِّيعة
عن أئمة أهل البيت سلام الله عليهم أنَّه : لا عول ولا تعصيب (١).
وهو
الصفحه ٢٠٩ : : ما في الجراب؟
قال : سويق شعير.
قلتُ : خفتَ عليه أنْ يُؤخذ أو بخلتَ به؟
قال : لا ولا أحدهما
الصفحه ٥٠ :
الله صلىاللهعليهوآله قطعية لا تقبل الشك ، وصحته سلَّم بها
أئمة الحديث عند العامَّة ، ورووه
الصفحه ١٨٤ : ، حيث قالوا بأنَّ الامامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا تكون إلاّ في سبعة أئمة هم : علي بن أبي
الصفحه ٢٥٣ :
الزكاة :
هي عند الشِّيعة تالية الصَّلاة ، بل في
بعض الأَخبار عن أئمة الهدى ما مضمونه : إنَّ من
الصفحه ٣١٤ :
حد اللواط والسحق
لا شيء من المعاصي والكبائر أفظع حداً
وأشد عقوبة من هذه الفاحشة والفعلة الخبيثة
الصفحه ٣ : العالمين لا ما ذهبت به الاتجاهات والنزعات
والاهواء ...
وكما كانت تمثل سيرة الامام علي عليهالسلام اصالة
الصفحه ٨ : العالمين لا ما ذهبت به الاتجاهات والنزعات
والاهواء ...
وكما كانت تمثل سيرة الامام علي عليهالسلام اصالة
الصفحه ١٨٣ : ١ : ١٧٥.
(٢) من فرق الغلاة
المنحرفة ، والملعونة على السنة أئمة أهل البيت عليهمالسلام
وشيعتهم.
يذهب
الصفحه ٢٠١ : ، في أحاديث مشهورة عند
أئمة الحديث من علماء السنَّة ، فضلاً عن الشِّيعة ، وأكثرها مروي في الصحيحين
الصفحه ٢١٨ :
بل لكلّ واحد من نوابغ شعراء تلك العصور
القصائد الرنّانة ، والمقاطيع العبقرية في مدح أئمَّة الحقِّ