الصفحه ١٥٣ :
لا تنقطع أبداً ، فمن
اتحد به اللاهوت فهو نبي. وتحت التشيُّع ظهر القول بتناسخ الأَرواح ، وتجسيم
الصفحه ١٩٨ : عليه وآله وأهل بيته المعصومين عليهم السلام ، وذلك
ما لا ندعيه ولا نتقوّله ... إلّا إنّا لا نتفق مع مَنْ
الصفحه ٢٠٠ : الشَّريعة الاسلامية هي التي تنبذه لا نحن ، وتلك بديهية لا أعتقد أنَّها
تحتاج الى برهان.
فهل نأتي نحن
الصفحه ٢٣٧ : في الدنيا ، لأنّه قد جمع جميع صفات الكمال والاعتدال. وعندنا هنا تحقيق
بحث واسع لا مجال لبيانه
الصفحه ٢٧٦ :
ولكن في عبارة شيخ أهل البصرة من الشطح
والتجاوز ما لا يرتضيه كلُّ مسلم ، والعبارة الشائعة عن أبي
الصفحه ٢٤ :
معاوية بن ابي سفيان
، وحاله لا يخفى على أحد ، وبغضه لبيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا يحتاج
الصفحه ٣٠ :
نعم لا خلاف بأنَّ المسلمين كانوا
يشكّلون ـ ظاهراً ـ في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله
اُمَّة
الصفحه ٤٣ :
بِالأمْر )
(٣) فإن قولهم
هذا لا ينهض كحجة شرعية يُعتد بها في نفي النص واعتماد الشورى ، لأنَّ المشاورة
هنا
الصفحه ٤٨ : صلاتهم حين مرضه.
إنّا لا نبتغي هنا مناقشة صحة وفساد هذا
الحديث ، ولا رد القياس الذي لا يمكن الركون
الصفحه ٥٥ : غير أمر
الخلافة والوصاية؟ بل هل ترتضي العقول بتفسير سطحي ساذج لا معنى له لتبرير هذه
المعاندة للحق
الصفحه ٦٠ : أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ، فقال عمر : إنَّ النبي قد غلب عليه الوجع ،
وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب
الصفحه ٦٧ : الأكبر جعفر كاشف الغطاء ، وحاله وسمو منزلته
لا تخفى على أحد ، بل هو كالشمس في رابعة النهار ، تُشد اليه
الصفحه ٩٣ : قواعد لا يساعدنا ضيق المجال لسردها
وعدها تفصيلاً ، ولكن نكتفي بالاشارة اليها على وجه الاجمال
الصفحه ١١٧ : له
ولمؤلِّفه ، لا بحثاً عن الاشادة والتقدير ـ قدر ما كان يرافقني ذلك طيلة الأشهر
المتواصلة التي امتد
الصفحه ١٢٦ : كلّهم عظيم
صرخاتهم بأنَّ داء المسلمين تفرُّقهم وتضارب بعضهم ببعض ، ودواؤهم ـ الذي لا يصلح
آخرهم إلا به