الصفحه ٤٣٧ :
مصادر
التحقيق
١
ـ احياء الميت بفضائل أهل البيت عليهمالسلام :
لجلال الدين
السيوطي. نشر دار
الصفحه ٧١ : .
٣ ـ الشَّيخ محمد رضا الهمداني رحمه
الله تعالى ، صاحب كتاب مصباح الفقيه ، كان من حضّار درسه لمدة عشر سنوات
الصفحه ١٦١ : وأطرق ملياً ،
ثم رفع رأسه إلى يحيى وقال : إنْ جئتَ من كتاب الله بغيرها في ذلك فلك عشرة الأف
درهم ، وإنْ
الصفحه ٢٨١ : ويتعاقبها
ثلاثة أو أربعة بل وعشرة بحسب الساعات!! فما يقول في الولد إذا جاء من هذه الجهة ،
فمن يتبع ، وبمن
الصفحه ٣١٠ : والجهد في تحليلها الكيماوي ، وتمحيصها الطبي ، إلى
مضارِّها التي أنبأ عنها الاسلام قبل ثلاثة عشر قرناً
الصفحه ٣٣٣ : المخلصين الموالين لأهل البيت عليهمالسلام
، وقيل : كان من الاثني عشر الذين أنكروا على
الصفحه ٣٤٠ : :
الكاتب والاديب والشاعر المعروف. ولد لأربع
عشرة ليلة بقيت من شهر ذي القعدة عام ( ٣٢٦ هـ ) باصطخر فارس
الصفحه ٣٥٠ : الثلاثاء السابع والعشرين من
شهر جمادى الثانية سنة ( ٣٩١ هـ ) ، فحُمل تابوته إلى بغداد ودفن عند رجلي
الصفحه ٣٦٠ : ، ووزير مصر.
ولد في التاسع عشر من شهر ربيع الأول
سنة ( ٤٩٥ هـ ).
كان والياً بمنية بني الخصيب من
الصفحه ٣٧١ : .
قتل في الثالث عشر من شهر ربيع الآخر
سنة ( ٣١٢ هـ ) بعد عزله عن الوزارة بأمر المقتدر.
انظر ترجمته في
الصفحه ٣٧٨ : الحكم
سنة ست وعشرين ومائة هجرية.
اُنظر ترجمته في : أعيان الشيعة ٩ : ٣٣
، الكنى والألقاب ١ : ١٤٩
الصفحه ٣٨٤ : السَّلام.
كان يُعد من أشهر شعراء العراق
ومتقدميهم في عصره ، ذكر الثعالبي أنَّه قال الشعر وهو ابن عشر
الصفحه ٣٨٨ :
البصرة ونشأ بها ، ثم انتقل للسكن في بغداد ، وكان مختصاً بالحسن بن سهل.
توفي عام مائتين ونيف وعشرين
الصفحه ٣٩٣ : اليوم السادس والعشرين من شهر
رمضان المبارك سنة اثنين وأربعين وخمسمائة هجرية ، ودفن بداره.
اُنظر
الصفحه ١٦٤ : الموصل الحدباء باسم
واليها فخر الدِّين عيسى بن ابراهيم.