الصفحه ١١١ : السياسة والموعظة :
أ ـ المُثل العليا في الاسلام لا في
بحمدون ( اشرنا اليه سابقاً ، فراجع
الصفحه ١٣٠ :
الدولة ، وزاول النعمة ، وهلاك الاُمَّة ... والتأريخ يحدِّثنا ، والعيان والوجدان
يشهدان لنا شهادة حقٍ
الصفحه ١٣٤ : الطائفي المقيت الضار بالاسلام وأهله ، والداعي الى
الفرقة والتناحر ، لا الوحدة والتآخي ، وهو ما كنّا ندعو
الصفحه ١٥٧ : ، وكانت
له عُشر هذه الخدمات الجليلة للاسلام لاقاموا له الدنيا مدحاً ولم يقعدوها ، ولترحّموا
عليه في جميع
الصفحه ١٥٩ : ء! فدع عنك هذا وعد الى حديث من أراد
هدم الإسلام!!
أهم هؤلاء الَّذين ذكرناهم؟ أو الطبقة
التي بعدهم
الصفحه ١٨٩ : عليهالسلام فحكم فيه حكم الاسلام الخاص
بامثاله من الغلاة ، لا أكثر ولا أقل ، فهو ضمن هذا المقياس شخصية عادية
الصفحه ١٩١ : دراسته
المجردة للوقائع التاريخية الممتدة خلال فترة ظهور هذا الرجل ، أو ما كتب عنه من
قبل الباحثين
الصفحه ٢١٣ :
امتطوا اول ألامر ناصية الدولة الاسلامية في عهد معاوية بن أبي سفيان عام ( ٤١ هـ
) وحيث امتدت دولتهم حتى
الصفحه ٢١٨ : والمعتصم ، ومدح الصادق والكاظم والرضا ، وأشعاره بذلك مشهورة ، وفي كتب
الأدب والتاريخ مسطورة (١).
هذا كله
الصفحه ٣٢٦ : يتلاعب بالشَّريعة الاسلامية حسب أهوائه ، وجعل
يتتبَّع شيعة علي ، ويقتلهم تحت كلِّ حجر ، ويأخذ على الظنة
الصفحه ٣٤٢ : والمؤانسة
١ : ٥٣ ، فهرست ابن النديم : ١٩٤ ، الكامل في التاريخ ٨ : ٣٥٢ و ٩ : ٥٩ ، سير
أعلام النبلاء ١٦ : ٥١١
الصفحه ٣٦١ : ٧ : ٣٩٦ ، الكنى والألقاب ٣ : ١٧٢ ، الكامل في التاريخ ١١ : ٢٧٤
، وفيات الأعيان ٢ : ٥٢٦ ، سير أعلام النبلا
الصفحه ٣٦٧ : ) ، تاريخ بغداد ١١ : ٣٩٨ ، يتيمة الدهر ٣ : ١٠٩ ، معجم
الأدباء ١٣ : ٩٤ ، إنباه الرواة ٢ : ٢٥١ ، وفيات الأعيان
الصفحه ٣٦٨ : ٢ : ٢٨٤ ، أمل الآمل ٢ : ١٨٢|٥٤٩ ،
منهج المقال : ٣٣١ ، منتهى المقال : ٢١٨ ، تاريخ بغداد ١١ : ٤٠٢ ، معجم
الصفحه ٣٧٧ : ء : ٢٥٠ ، شذرات الذهب ١ : ١٣١ ، خزانة الأدب ٢ : ٣٨١
، وفيات الأعيان ٤ : ١٠٦ ، تاريخ الاسلام ٤ : ١٨٦