الصفحه ٦١ :
الله عليه وآله دعا
عن موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يضلون بعده ، فخالف عمر بن الخطاب حتى رفضها
الصفحه ١٥٤ : ) (٣)
الِّذي هو من أنفس ما كُتب في اللّغة. على أنَّه ـ رحمه الله ـ لم يذكر في الطبقات
إلاّ مشاهير الصحابة بعد
الصفحه ١٧٩ :
إنَّ الله سبحانه خلق الجنَّة لمن أطاعه
ولوكان عبداً حبشياً ، وخلق النّار لمن عصاه ولو كان سيِّداً
الصفحه ٢٤٠ :
أنَّه ليس للعقل وظيفة الحكم بأنَّ هذا حسن من الله وهذا قبيح منه.
والعدلية بقاعدة الحسن والقُبح
الصفحه ٢٩٢ : يُعتبر فيها لفظ مخصوص ، بل يكفي
كلُّ ما دل عليها حتى الاشارة ، وتعود زوجته له كما كانت
الصفحه ٣٢٧ : وأذهب الله عنه الرجس وطهَّرهم تطهيراً ، اولئك
الذين جعل الله تعالى أجر الرسالة والهداية مودتهم ، اولئك
الصفحه ٢٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله في حياته ـ بل وحتى وبعد وفاته ـ أذى
من أحد قدر ما ناله من الأمويين
الصفحه ٤٩ :
لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، وحصرها بأهل بيته عليهمالسلام ما تناقله الفريقان من الأخبار
الصفحه ٥٥ :
ثم أقول بتجرًّد كامل : هل يمتلك ذلك
البعض المعاند تفسيراً مقنعاً عن علَّة جمع رسول الله
الصفحه ٧٢ : الله تعالى وغيره ممَّن تقدم ذكره.
بل وذُكر أنَّه رحمه الله تعالى أنجز
وفي حياة اُستاذه اليزدي شرحه
الصفحه ١٠١ :
أفكارها ، بعيداً عن
المنطق والحجة الصحيحة.
ولعلَّ شيخنا كاشف الغطاء رحمه الله
تعالى كان واحداً
الصفحه ١٢٦ : رجالات أنار الله
بصائرهم ، وشحذ عزائمهم ، وأشعل جذوة الاخلاص لصالح هذه الاُمَّة من وراء شغاف
افئدتهم
الصفحه ٢١١ :
اليوم.
فَمِنْ هذا وأضعاف أمثاله استمكن البغض
له والكراهة في قلوب المسلمين ، وعرفوا أنَّه رجل
الصفحه ٢٢١ : ، وإقرار باللسان ، وعمل بالإركان (١)
، ( من آمن بالله ورسوله وعمل صالحا ).
فكل مورد في القرآن اقتصر على
الصفحه ٢٣٠ :
النبوة :
يعتقد الشِّيعة الإمامية : أنَّ جميع
الأَنبياء الذين نص عليهم القرآن الكريم رسل من الله