الصفحه ٢٠٦ :
الاسلام وأهله أنْ أرى فيه ثلماً أو هدماً ، تكون المصيبة به عليّ أعظم من فوت
ولايَتِكُم ».
وقوله
الصفحه ٣٠٤ : عندنا معشر الإمامية من أعظم المحرَّمات ، وأفظع الكبائر ، بل
هو على حدِّ الكفر بالله العظيم ، بل رأينا
الصفحه ٧٥ : عصر المترجَم رحمه الله تعالى لا
تمثل بوناً شاسعاً تتثاقل الخطا عن تجاوزه ، وتتوه النفوس عن تلمُّسه
الصفحه ١٥٢ :
أُريد أن أدفع الظلم عنهم ، والمفتريات عليهم ، كلا ، ولكن أعظم الغرض ، وأشرف
الغاية ، رفع أغشية الجهل عن
الصفحه ٢١٢ : المكانة العظمى في النفوس. وغرس المحبة في القلوب ، والمظلومية ـ كما يعلم
كلُّ أحد ـ لها أعظم المدخلية
الصفحه ٣١٩ :
القصاص والدّيات :
قتل النفس المحرَّمة من أعظم الكبائر ، وهو
الفساد الكبير في الأَرض ، ومن قتل
الصفحه ١٨٤ : ، حيث قالوا بأنَّ الامامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا تكون إلاّ في سبعة أئمة هم : علي بن أبي
الصفحه ٣٣ : ) ، وقوله تعالى : ( كلُّ
مَنْ عَلَيها فانٌ وَيَبقى وَجهُ رَبِّكَ ذو الجَلالِ وَالاكرامِ ) ، وقوله جلَّ
اسمه
الصفحه ٧٤ : الواسعة ، فرحلوا كأنْ لم يكونوا إلّا أسماء
ما أسرع ان يعفو عليها ويخفيها غبار الأيام.
نعم ، إنَّ الله
الصفحه ١٢٠ :
وزملائي المحققين
العذر عند الكبوات والعثرات ، والأخطاء والزلات ، عسى البارئ جلَّ اسمه أنْ
يوفِّقنا
الصفحه ٣٨٩ : أديبا
شاعراً ، ومنجِّماً متكلِّماً ، ومصنِّفاً عالماً له مصنَّفات كثيرة في شتى العلوم
والمعارف ، وكان
الصفحه ٤٠٠ : وساداتهم. قيل
: قدم المدينة يوم وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إلّا أنَّه كان قد أسلم في حياته. وشهد
الصفحه ٢٠٠ : المسلمين في آخر
الزمان ضاربين عرض الحائط باقوال رسول الله صلى الله عليه وآله بحقَ هذه الطائفة
ممّن أحدثوا
الصفحه ٣٤ : أنَّه جل اسمه يهبط في
آخر الليل إلى السماء الدنيا!! ويقول : من يسألني فأستجيب له ، من يسالني فأعطيه ،
من
الصفحه ٢٢٩ : بُيُوتٍ أذِنَ اللهُ أن تُرفَعَ ويُذكَرَ
فيها اسمُهُ )
(١).
هذه عقيدة الإمامية في التوحيد ـ المُجمع