الصفحه ١٥٧ :
الكثيرون سابقاً ولا زالوا ... وأنا وإنْ كنت في موضع لا يتسع لايراد جملة تلك
الشواهد والادلة والحقائق إلاّ
الصفحه ١٦٧ : ( ٨٥ ) ترجمة ، الّا أنَّه لم يذكر الّا المشهورين من الشعراء ، فان المثل
السائر حتى القرن الرابع كان
الصفحه ١٧٢ : الاساتذة والباحثين ، بشكل لا يجد المرء أمامه إلّا التسليم بسريان
حالة الفهم السطحي وغير العلمي لخصائص كلُّ
الصفحه ١٧٦ : ينسبه أحد إلى نفسه ، مطلعها :
ألا في سَبيلِ
المَجدِ مَا أنا فاعِل
عَفاف وإقدام
الصفحه ١٨٩ : حال هذا الرجل ، ومحدودية
أمره في كتب الشيعة ورواياتهم التي لا تذهب إلّا إلى أنّه غال ملعون غالى بعلي
الصفحه ١٩٠ : لاحد
التسليم بصحتها ، والجزم بوقوعها إلاّ اذا جافى الحقيقة والمنطق ، وأعرض عن حكم
العقل وحجته ، بل ولا
الصفحه ١٩٢ : .
ومهما كان الأمر أو يكن ، فكلّ ذلك ليس
من صميم غرضنا في شيء ، وما كان ذكره إلاّ من باب التوطئة والتمهيد
الصفحه ١٩٦ : ، ولا شك أنَّ كلُّ معتقد بنبوته
يصدقه فيما يقول ، وأنَّه لا ينطق عن الهوى إنْ هو إلّا وحي يوحى
الصفحه ٢٠٦ : احدى خطبه عليهالسلام يقول : « .... فنظرتُ فإذا
ليس لي معين إلاّ أهل بيتي ، فظننتُ بهم على الموت
الصفحه ٢٠٨ :
العظيمة التي لا عد لها ولا حصر ، والتي لا تصدر إلاّ عن كافر ، خبيث السريرة ، نتن
الطوية ، لعين المرتع
الصفحه ٢١٠ : قدميه لا يفي منها بشيء ، إلاّ
أن استقراء سيرة معاوية وافعاله بعد ذلك الصلح خير شاهد على هذا النقض
الصفحه ٢١٩ : أن ننكر ما لاولئك الخلفاء من الحسنات ، وبعض الخدمات للاسلام ، التي لا
يجحدها إلا مكابر ، ولسنا بحمد
الصفحه ٢٢٢ : على اللاحق.
ويشترطون أن يكون معصوماً كالنبي عن
الخطأ والخطيئة ، والإ لزالت الثقة به ، وكريمة قوله
الصفحه ٢٢٧ : ولده عبدالله المعروف بالافطح ، لشبهات دخلت عليهم ، إلّا أنَّهم لايخالفون
الامامية في الاعتراف ببقية
الصفحه ٢٣٥ : قومه بنَّص
الكتاب ألف سنة إلّا خمسين عاماً (٢)
، وأقل ما قيل في عمره : ألف وستمائة سنة ، وقيل أكثر إلى