الصفحه ٩ : للكتب الاسلامية
التي لها اثرها الكبير في معرفة اصول العقائد والمعارف الدينية وما افاضت به مدرسة
اهل
الصفحه ١٤٠ : الدِّين
، وأنَّهم جمعية هدّامة!! وينسبون كلُّ فضيعة اليهم ، فإذا وجد الشِّيعة ذلك في
كتب القوم يدفعهم
الصفحه ١٤٩ : يكتب
عنهم كخابطِ عشواء (١)
أو حاطب ليل ، ولو أنَّ رجلاً في أقاصي الصين كتب عنهم في هذا العصر تلك
الصفحه ٤٣٩ : ء :
لجلال الدين
السيوطي. نشر دار الكتب العلمية / بيروت.
٢٤
ـ تاريخ دمشق :
لابن عساكر. نشر
مؤسسة
الصفحه ٢١٢ : .
أما سمعتَ ما يقول الشّعبي لِوَلَدِهِ :
يا بُني ، ما بنى الدِّين شيئاً فهدمته الدنيا ، وما بنت الدنيا
الصفحه ٥٨ : له :
يا أنس ، أوَّل من يدخل عليك من هذا
الباب إمام المتقين ، وسيد المسلمين ، ويعسوب الدين ، وخاتم
الصفحه ٨٥ :
الدين المخالفين
والمعارضين لهذا المنهج المنحرف ـ في أثناء اقامة تلك الاحتفالات والمناسبات
المختلفة
الصفحه ١١٩ : الفهارس الفنية التي أصبحت في وقتنا الحاضر من الضروريات التي لا ينبغي
ان تخلو منها الكتب المحققة ، وبشتى
الصفحه ١٤٤ : ء والعقلاء الذين
يؤججون نار العداوة والبغضاء وقد جعلهم الله إخواناً وجعل دينهم دين التوحيد
والوحدة.
ومع
الصفحه ١٥٥ : ء جلَّ من ذكرهم أوأكثرهم ، ولكن
يخطرعلى بالي انّي جمعتُ ما وجدتُه في كتب تراجم الصحابة ( كالإصابة
الصفحه ١٥٧ : مؤامرة محبوكة من مؤامرات الامويين ومكائدهم الجمة بالدين واهله ، وسرت تلك
الروايات الكاذبة في الكثير من
الصفحه ١٦٤ : كتب في هذا الفن فهو
عيال عليهم. والجميع من أعلام الشيعة بالاتفاق.
ثم تلاهم أعاظم المؤرِّخين
الصفحه ١٩٣ : الكتب المطوَّلة ، وهو خارج عن
الغرض المهم من تعريف كافة فرق المسلمين ، وافراد كلُّ طائفة من علمائها
الصفحه ٢٢٨ : ورؤوس أحكامها المجمع عليها عندهم ، والعهدة في
إثباتها على موسوعات مؤلِّفاتهم.
وهنا نعود فنقول : الدين
الصفحه ٢٤٩ :
الصلاة
هي عند الإمامية ـ بل عند عامة المسلمين
ـ : عمود الدِّين ، والصِّلة بين العبد والربِّ