الصفحه ١٠٨ : الأزهر وتخرَّج
منه وُعد من أساتذته الكبار.
تولى مشيخة الأزهر مرتين ، امتدت
الاولى منذ عام ( ١٣١٧ هـ
الصفحه ١١٣ : رحلته
الأُولى إلى سوريا ومصر ).
ت ـ ديوان شعره الذي أسماه : الشعر
الحسن من شعر الحسين.
ث ـ تعليقات
الصفحه ١١٨ :
وضبط متنه.
ومن هنا فقد كان همي الأوَّل اخراج متن
صحيح وسالم لهذا الكتاب ، وأنْ يكون قدر الأمكان قريب
الصفحه ١٢١ :
ربيع الأوّل ١٤١٥ هـ
الصفحه ١٣٥ : ء والوحدة بين
عموم فرق المسلمين ... وأوَّل شرط ذلك : سد
__________________
١٦٥ ، الكاشف ٣ : ٤٦٧
، تفسير
الصفحه ١٣٦ : غيره بسوء ولا غميزة.
والشرط الثاني ـ بل هو الأَوَّل في الأَهمية
ـ : أنْ يعقد المسلم قلبه على الاخا
الصفحه ١٣٧ : الايجاز والايصال إلى الغرض
__________________
(١) كانت أول محاولة
لغزو الحبشة من قبل الايطاليين في
الصفحه ١٤٠ : في الأُولى أو الثانية ، حيث يصح
إطلاق إسم الاسلام عليها ـ ووجدت أنَّ الشِّيعة ـ وأخص علمائهم ـ يعرفون
الصفحه ١٥٣ : .
ولكنّا نريد أنْ نسأل من ذلك الكاتب : أي
طبقات الشِّيعة أراد هدم الاسلام؟ الطبقة الأُولى وهم أعيان صحابة
الصفحه ١٦٥ :
منهم ، فهل تجدهم
إلاّ من الشِّيعة ، وهم على طبقات :
الأُولى
: طبقة الصَّحابيين : وأعاظم شعرا
الصفحه ١٧٨ : أُمة فوجاً.
وحديث الطعن بالرجعة كان هجيري علماء
السنَّة من العصر الأول إلى هذه العصور ، فكان علما
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوآله
: أنا أوَّل الناس يشفع في الجنة ، وباب اختباء النبي صلىاللهعليهوآله دعوة الشَّفاعة لأُمَّته
الصفحه ١٨٣ :
أوَّل هذه الاشخاص في الامامة ، وأنكروا ايضاً شخص محمد صلى الله عليه وآله وزعموا
أنَّه عبد لعلي عليه
الصفحه ١٨٤ : الناس به ، فتوجه من هناك
إلى الشام.
وأمّا وجه تسميته بذلك : فأنََّه
أُسمي أوَّل الامر بـ ( كرميتة
الصفحه ١٨٩ : ، وتشيعه الصريح له.
ثم لا يخفى عليك أخي القارئ
الكريم أنَّ أوَّل الحائكين لهذه الاسطورة الخرافية حول هذا