الصفحه ٢٩ : إنَّ الشِّيعة ترجع في أحكام دينها
إلى هذه العترة الطاهرة التي يجب على المسلمين بنص القران الكريم
الصفحه ٣٥ :
على العكس من ذلك ، فقد
ابتنت عليه جملة كبيرة من افكارهم ومعتقداتهم ، لأنَّهم يمتلكون على اثبات هذا
الصفحه ٣٦ :
ثالثها
: أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قد نصَّ بالاسم على خليفة له من بعده
بأمر من الله تبارك
الصفحه ٣٨ : حارثة عند
خروجه صلىاللهعليهوآله في طلب كرز بن
جابر الفهري الذيَ اغار على المدينة.
٤ ـ ثم استخلف
الصفحه ٥٨ : الوصيين ، وقائد الغر
المحجَّلين.
قال أنس : فجاء علي فقام اليه رسول الله
صلىاللهعليهوآله مستبشراً
الصفحه ٦٢ : لنا ان نتساءل
ويتساءل معنا الجميعِ : لِمَ لم ينبس أحدٌ من اولئك الصحابة ببنتَ شفة رداً على
ابي بكر
الصفحه ٧٢ : الفقه والأصول ، والحكمة والفلسفة ، والالهيات
وغيرها أنْ يلقي بظلاله على أطناب الحوزة العلمية العامرة في
الصفحه ٧٩ : محنة
وبلاء ، بل وعاصفة سوداء اُبتليت بها الانسانية عامَّة ، والشعوب الاسلامية خاصة ،
وعلى امتداد
الصفحه ١٠٣ :
يحق لجميع المسلمين
التفاخر به ، بجميع مذاهبهم ومشاربهم ، لأنَّه يمثل الغيرة الصادقة على هذا الدين
الصفحه ١١٧ : ـ لتمنحني ذلك الشعور باللذة والتفاعل
والاندفاع والحرص على تقديم الأفضل ـ شغفاً بالكتاب ، واعتزازاً وتقديراً
الصفحه ١٣٢ : عدلاً ، ويوزعونه قسطاً ، ولا
يستأثر فريق على آخر فيستبد عليه بحظه ، ويشح عليه بحقه ( وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
الصفحه ١٣٦ : غيره بسوء ولا غميزة.
والشرط الثاني ـ بل هو الأَوَّل في الأَهمية
ـ : أنْ يعقد المسلم قلبه على الاخا
الصفحه ١٤٤ :
وغيره ، إلى أنْ هجم عليه الاتراك وقطَّعوه هو ووزيره الفتح بن خاقان بسيوفهم وهم
سكارى لم يفيقوا إلاّ
الصفحه ١٤٩ : الكتَابة
لم ينفسخ له العذر ، ولم ترتفع عنه اللائمة ، ولكن وقفتُ على قدم ثابتة من صحة ما
كتبه ذلك الشّاب
الصفحه ١٥٠ : النقد من ورائه ، والتمحيص على أثره ، يجرح عاطفة أًمَّة تُعدًّ
بالملايين ، وتتكوَّن منها الطائفة العظمى