الصفحه ٥١ : في
استخلاف موسى لهارون بإذن الله سبحانه ، وهي عين ما ترتَّب بين رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلي
الصفحه ٥٥ :
ثم أقول بتجرًّد كامل : هل يمتلك ذلك
البعض المعاند تفسيراً مقنعاً عن علَّة جمع رسول الله
الصفحه ٨٢ :
تأزُّمه ـ حتى نهض
من فوره بطلعته المهيبة ، وخطواته المتسارعة الرصينة نحو المرقد المطهر للامام علي
الصفحه ٩٤ : كان ، ولكن على أُصول وقواعد مقررة عند الجميع ، وهي القواعد التي يتكفَّل
بها علم أُصول الفقه ، وهذه
الصفحه ١٠٧ :
في احدى كلماته : ولا لوم على مثلي لو تشائم واستولى عليه اليأس والقنوط بعد تلك
الخطب الفياضة الملتهبة
الصفحه ١٥٦ : بوفاة هذا الرجل دون نطقه للشهادتين ، واصراره
على الموت مشركاً!! رغم تناقض ذلك الصريح مع السيرة الشخصية
الصفحه ١٥٨ :
أبو سفيان الَّذي ما
قامت راية حرب على إلنبيّ الّا وهو سائقها وقائدها وناعقها ، والَّذي أظهر
الصفحه ١٦١ : ، فلم أجد
في القرآن شيئاً يدل على ذلك.
وفكَّر الحجّاج ملياً ثم قال
ليحيى : لعلك تريد قول الله
الصفحه ١٦٥ :
منهم ، فهل تجدهم
إلاّ من الشِّيعة ، وهم على طبقات :
الأُولى
: طبقة الصَّحابيين : وأعاظم شعرا
الصفحه ١٧٥ : ء ـ وهكذا ـ الى ثلاثين طبقة ، كلُّ طبقة مرتبَّة على حروف المعجم ، وسمّاه
( الحصون المنيعة في طبقات الشِّيعة
الصفحه ٢٠١ : ، مثل
: قوله صلىاللهعليهوآله : « عليٌ
مني بمنزلة هارون من موسى » (١).
ومثل : « لا يحبك إلاّ مؤمن
الصفحه ٢١٢ : .
فكان بنو اُميَّة كلّما ظلموا واستبدوا
، واستأثروا وتقاتلوا على المُلك كان ذلك كخدمة منهم لأهل البيت
الصفحه ٣٧١ : ، لسان
الميزان ٤ : ٢٣٨.
* ذو الكفايتين ، علي بن
محمد بن العميد القمي :
وزير ركن الدولة الديلمي بعد
الصفحه ٢ :
جلاءً لاظهار بهاء
النفس وانفتاحها على الهدى والرشاد.
وقد كانت ولم تزل الكتابة تمثل الزاد
الوافر
الصفحه ٧ :
جلاءً لاظهار بهاء
النفس وانفتاحها على الهدى والرشاد.
وقد كانت ولم تزل الكتابة تمثل الزاد
الوافر