الصفحه ١٨٤ : ، حيث قالوا بأنَّ الامامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا تكون إلاّ في سبعة أئمة هم : علي بن أبي
الصفحه ٢٢٢ :
للإمامة مَن يشاء ، ويأمر
نبيِّه بالنص عليه ، وأن ينصبه إماماً للنّاس من بعده للقيام بالوضائف التي
الصفحه ٣٢٦ :
مُطْمَئِنٌ بِالإِيمانِ )
(٢).
وقصة عمار وأبويه ، وتعذيب المشركين لهم
ولجماعة من الصحابة ، وحملهم لهم على
الصفحه ٢٣ :
ـ وفيهم الكثير من
صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ بفساد الأُمويين وتهتكهم ، فانقضوا على بيت
الصفحه ٣٤ : على من يشاء من عباده الذين
يمتازون عن غيرهم بمواصفات خاصة تجعلهم اهلاً لهذا التكليف العظيم ، ليس هو
الصفحه ١١٣ :
ص ـ حاشية على القوانين ( مخطوط ).
ض ـ مجموعة الفتاوى ( مخطوط ).
ط ـ حاشية على الكفاية
الصفحه ١٨٣ : .
ويذهب أصحاب هذه الفرقة
الضالة ـ على ماذُكرـ إلى أنَّ علي بن أبي طالب عليه السلام ربٌّ ـ استغفر الله
الصفحه ١٨٨ :
ودعاو بغير دليل.
ونحن لا نريد في مقامنا هذا أنْ نتعقَب
كتاب ( فجر الاسلام ) بالنقد ، وندلُّ على
الصفحه ١٩٧ :
الرسول ، وشارح
ومفسِّرٍ لتعاليمه ، وأسرار حِكَمِه وأحكامه ، وصاروا يُعرفون بأنّهم شيعة علي
الصفحه ٢٢٠ : المسائل ، على الشرط الذي أشرنا إليه آنفاً
من الاقتصار على المجتمع عليه ، الذي يصح أن يقال : أنه مذهب
الصفحه ٢٢٦ :
والواقفية (١) ،
__________________
(١) تطلق هذه
التسمية على الأفراد والجماعات المنحرفة من
الصفحه ٢٣٢ :
الإسلام ـ حسب اجتهادهم ـ فقدَّموا وأخَّروا ، وقالوا : الامر يحدث بعده الأَمر.
وامتنع عليٌّ وجماعة من
الصفحه ٢٩٩ :
« ثلث وثلثين » أو
تزيد كأبوين وبنتين وزوج ، فتعول الفريضة ، أي زادت على التركة بربع أو نقصت عنها
الصفحه ٣ : الريادة بتقييدها وابرازها للامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام حيث تمت على يديه الولادة
الصفحه ٨ : الريادة بتقييدها وابرازها للامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام حيث تمت على يديه الولادة