الصفحه ٣٨٩ :
لسان الميزان ٥ : ٤٢٧
، سير أعلام النبلاء ١٥ : ٣٠٢|١٤٢ ، وفيات الأعيان ٤ : ٣٥٦ ، النجوم الزاهرة
الصفحه ٢٣ :
__________________
تفصيلاً ما أورده
ابن ابي الحديد المعتزلي في شرحه لنهج البلاغة (١ : ١٩٨) حيث ذكر : أنَّ عثمان
أوطأ بني
الصفحه ١٦٤ :
مناظرات كلُّ واحد
منهم المنتشرة في متفرقات مؤلَّفات أصحابنا ، لجاء لكلِّ واحد كتاب مفرد ، على
الصفحه ٢٠٨ : والله
وحدها موبقة عظيمة كفيلة بايراد معاوية في أسفل درك الجحيم ، حيث ملَّك رقاب الاُمَّة
رجلاً تجمَّعت
الصفحه ٣٩٢ : دكانه في البصرة
لسماع أشعاره ، وكان من مستمعيه ابن لنكك الشاعر البصري الشهير ، حيث جمع أشعاره
في ديوان
الصفحه ٣٩٥ :
الجمهرة في النسب ...
وكان من الحفاظ المشاهير ، وله من التصانيف شيء كثير قيل : أنَّها تبلغ (١٥٠
الصفحه ١٨٣ : ، وهو الموافق لما ذكره الشهرستاني
في ملله وقال : بأنَهم من أتباع العلباء بن دراع الدوسي أو الاسديَ
الصفحه ١٩٤ :
إذاً فالغرض يحصل في مقصدين :
[ المقصد ] الأول :
في أنَّ التشيُّع من أين نشأ؟ ومتى
تكوَّن
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوآله ، نهى عنها وعن الحمر الأَهلية في فتح
مكه أو فتح خيبر أو غزوة أوطاس (١).
وهنا اضطربت القضية
الصفحه ٣٥٥ : : ١٢١ ، وفيات الأعيان ٢ : ٤٩١ ، دول
الاسلام ٢ : ٦ ، تاريخ ابن خلدون ٤ : ٢٧٧ ، النجوم الزاهرة ٥ : ١١٤
الصفحه ٣٦٤ : مات عام ( ٢٩٣ هـ ).
ترجَّم له القمي في كناه ، وأورده السيد
الأمين في أعيانه إلّا أنَّ له تعليقاً
الصفحه ١٨٤ : ينسب اليهم من الضلالات ..
واما ابن الجوزي فقد ذكر في
كتابه المعروف بـ ( تلبيس ابليس ) : أنَّ
الصفحه ٢٠٣ : في الامرة ، ولا حرصاً على المُلك والغلبة والاثَرة ، وحديثه مع ابن
عبّاس بذي قار مشهور (٢)
، وإنَّما
الصفحه ٢٠٤ : ، والتنازل عن موقفه المبتني على حقِّه الشرعي في خلافة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، حتى بلغ الامر بهم إلى
الصفحه ٢٣٧ :
الدنيا للانسان.
وقال بعض كبار علماء ، اُوروبا : لولا سيف ابن ملجم لكان علي بن أبي طالب من
الخالدين