الصفحه ١٥٣ : : «
إنَّ ابني الحسين يُقتل في أرض يُقال لها كربلاء ، فمن شهد ذلك منكم فلينصره »
فخرج أنس وقُتل مع الحسين
الصفحه ٤٤٢ : علي
الجوزي. نشر المكتب الاسلامي / بيروت.
٦٨
ـ السرائر :
للشيخ ابن ادريس
الحلي. نشر جماعة المدرسين
الصفحه ٣٣ : ، إلّا أنَّ ما ذكره ابن خلدون في مقدمته
يلقي شيئاً من التوضيح على هذا الأمر ، حيث قال : أنَّ العلة
الصفحه ٢٩٠ : ، مع أنَّه قد ورد في الصحاح عندهم ما هو صريح في أنَّ
الثلاث واحدة ، مثل ما في البخاري بسنده عن ابن
الصفحه ٢٩٥ :
التي أجدت فيها البحث والنظر : بطلان طلاق الحائض ، وقد غربلتُ حديث ابن عمر
بغربال الدقيق ، وهذه الفتوى
الصفحه ٣٣٨ : ابن النديم : ٣٢٢|١١ ، شذرات
الذهب ٣ : ١٥٣ ، مرآة الجنان ٢ : ٤٥٠ ، وفيات الاعيان ١ : ١٢٥.
* الناصر
الصفحه ٣٨٠ :
ومشهورة.
ذكر ياقوت في معجمه : أنَّ الأبيوردي
رثى الامام الحسين عليهالسلام
بقصيدة ـ قال إنَّه نقلها من
الصفحه ٣٥٧ : حدود سنة مائة هجرية.
اُنظر ترجمته في : أعيان الشيعة ٧ : ١٧٢
، تنقيح المقال ٢ : ٢ ، طبقات ابن سعد
الصفحه ٣٦٥ : فيه في زمنه ، فبقي شعره ضمن
الحدود التي عاش فيها.
له مراث كثيرة ورائعة في الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٦٩ :
هاج إلى حيدر آباد
في الهند سنة ( ١٠٦٨ هـ ) حيث شرع هناك في تأليف كتابه الموسوم بسلافة العصر سنة
الصفحه ٣٧٣ : ، الكنى
والألقاب ٣ : ١٤٦ ، مرآة الجنان ٢ : ٤١٨ ، فهرست ابن النديم : ٢٥٦ ، تاريخ بنداد ٣
: ١٣٥ ، وفيات
الصفحه ٣٨١ :
كتب التراجم ومن
أفضلها ، حيث لخص فيه التراث الفكري الاسلامي بشكل لم يسبقه فيه أحد ، فلا غرابة
أن
الصفحه ٤٣ :
فلتة ( أو فتنة )
وقى الله المسلمين شرها (١)
ـ فلم اختار من بعده عمر ، بل ولِمَ جعلها عمر في ستة
الصفحه ٢٠٥ : بالخطبة الشقشقيهّ
: « أما والله لقد تقمصها فلان [ وفي بعض المصادر : ابن أبي قحافة ، ولا خلاف في
ذلك ، فانَ
الصفحه ٢١٤ : الشُّعراء في عصر
المتوكل :
تَاللهِ ان كانت اُميَّةُ قَد أتت
قَتَل ابنَ بنت نبيّها