الصفحه ٢٢٣ :
(
هُوَ الَّذي
بعث في الاُمييِّنَ رَسُولاً مِنهُم يَتلُوا عَلَيهِم آياتِهِ ويُزَكِّيهِم
الصفحه ٢٢٧ :
والفطحية (١) ، وغيرهم ، هذا إذا اقتصرنا على
الداخلين في حظيرة الإسلام منهم ، أمّا لو توسَّعنا في
الصفحه ٢٩١ :
والكتاب الكريم أيضاً صريح في ذلك لمن
تأمَّله ( الطَّلاقُ مَرَّتان فَإمساكٌ
بِمعرُوفٍ أو تَسريحٌ
الصفحه ٣٢٤ :
غيره.
وكلّ ذلك كان جلَّت عظمته يعلمه حقّ
العلم ، ولكن في علمه المخزون المصون الذي لم يُطلع عليه
الصفحه ٣٢٥ : يَطَّلع عليه أحد ، ومنه يكون البداء.
وقد بسطنا بعض الكلام في البداء وأضرابه
، من القضاء والقدر ، ولوح
الصفحه ٣٥٠ :
شاع في شعره الهزل والمجون حتى عرف بهما
، إلّا أنَّه وكما يقول السيِّد الرضي رحمه الله تعالى : كان
الصفحه ٣٧٥ :
لُقّب بذي الرئاستين لأنَّه تقلَّد
الوزارة ـ في زمن المأمون ـ ورئاسة الجند. وكان منجماً مشهوراً
الصفحه ٢ : العلمية ، وثمرة الافكار ، وترسم لكل جيل ملامح
النهضة والاقدام ، وتحمل في طيها صور الفضيلة ، ومظاهر الابداع
الصفحه ٧ : العلمية ، وثمرة الافكار ، وترسم لكل جيل ملامح
النهضة والاقدام ، وتحمل في طيها صور الفضيلة ، ومظاهر الابداع
الصفحه ٢٠ : نحو فهم سليم وواقعي للدين
الاسلامي ، بدأ يشكِّل الحلقة الأكثر خطراً في حسابات الماديين والالحاديين
الصفحه ٢٧ :
الخلل كان قد استشرى كثيراً في جسد هذه الأُمة التي تمتلك ـ وذلك ما تغص به
الأفواه ـ كلُّ مقوِّمات الرقي
الصفحه ٦٣ :
الوقفة الأخيرة :
وأخيراً ونحن نحط رحالنا وأزوادنا في
فناء محطتنا الأخيرة ، بعد هذا الاستطراق
الصفحه ٨٦ :
يرتكز عليه ، أو حجة واقعية يستند اليها ، فوقع نتيجة ذلك في المضيق ، وحمَّل نفسه
ما لا تطيق ، وهذا ما
الصفحه ٨٧ : العسير أنْ يلم بأحوال النجف
وأوضاعها ـ وهي تلك المدينة العلمية المهمة ـ شخص لا يلبث فيها أكثر من سواد
الصفحه ٨٨ :
عما يلزم للمؤرِّخ
من طلب الأشياء من مصادرها.
فقال أحمد أمين : حسناً ، سنجهد في أنْ
نتدارك ما