الصفحه ١٦٨ :
ولئِنْ كنتُ مِنْ اُميّة اني
لَبَريءٌ مِنهُم الى الرَّحمنِ (٣)
وكأبي الفرج
الصفحه ٢٦٣ : المعاملات ـ كما لا يحيدون في العبادات أيضاً
ـ عن الكتاب والسنَّة ، والقواعد المستفادة منها من استصحاب وغيره
الصفحه ٢٢٣ : الاعتراض على سياستهم الخرقاء الفاسدة ، وظلمهم الذي لا يقف عند أي حد.
ومن الثابت أنَّ هذا الرجل
كان من
الصفحه ٩٥ :
وإنَّما هو اختلاف
في ظاهر الكلام ، كالاختلاف الذي يوجد في ظاهر الكتاب الشريف وهو القرآن العزيز
الصفحه ٣٦٩ : بذلك ، معروفاً به ،
مذيعاً به في قصائده وأشعاره ، ومن ذلك قوله :
أما آنَ للسعد الذي أنا طالبٌ
الصفحه ١١٣ : مخطوطاً ) :
أ ـ مغني الغواني عن الأغاني ( مختصر
كتاب الأغاني ).
ب ـ نزهة السمر ونهزة السفر ( عن
الصفحه ١٦٣ : فيه كتباً جليلة ، ثم عيسى
بن روضة التابعي الَّذي بقي إلى أيام أبي جعفر ، وهما أسبق من واصل بن عطا
الصفحه ٨٨ :
عما يلزم للمؤرِّخ
من طلب الأشياء من مصادرها.
فقال أحمد أمين : حسناً ، سنجهد في أنْ
نتدارك ما
الصفحه ١٥٦ : مشخصّة
ومعروفة من اتباع السلاطين وطلّاب الدنيا.
بلى إنَ اولئك الماضين من
المحدّثين والكتّاب ووعّاظ
الصفحه ٧٢ : على كتاب العروة الوثقى الذي كان يحاضر به مع
تلامذته في دروسه المختلفة التي كان يلقيها تارة في المسجد
الصفحه ٣٢٩ : زياد ، دين المكر ، دين الغدر ، دين النفاق ،
دين الخداع ، دين كلِّ رذيلة ، وأين هذا من دين الاسلام الذي
الصفحه ١٦٩ : ، فلتراجع.
(٢) قيل : إنَّ قائل
هذين البيتين الشعريين هو بشار بن برد ، الشاعر الاعمى المعروف ، الذي لم
الصفحه ٢٤١ :
بوجه يسهل تناوله
وتعقّله للأواسط ، فضلاً عن الأَفاضل ، وإنّما الغرض هنا : أن من عقائد الامامية
الصفحه ٤٦ : ؟
ولعل التسليم لمنطق الحق والصواب يقود
الباحث عن الحقيقة إلى الاقرار الذي لا ريب فيه بانحصار الوصاية
الصفحه ١٦٢ : اللغة والعروض ، أم
أبو مسلم معاذ بن مسلم الهرّاء مؤسس علم الصرف الَّذي نصَ السِيوطي في الجزء
الثاني من