الصفحه ٢٨٢ : . وجدير من العلّامة كاشف الغطاء ـ الذي قام بتهذيب أصل الشِّيعة وأُصولها ـ
أن يُهذِّب أخلاق أهلها!! وينهض
الصفحه ٢٦ :
إنَّ المسلمين الذي دكَّت سنابك خيولهم
أقاصي المعمورة ، واذعن لسلطانهم العظيم الأكاسرة والقياصرة
الصفحه ٣٢٣ : بـ ( البداء ) تخيُّلاً من المشنِّعين
أنَّ البداء الذي تقول به الشِّيعة هو عبارة عن أن يظهر ويبدو لله عزَّ
الصفحه ٦١ : الجواب تتحقق غاية
مبتغي المعرفة ، وهو ما يريده المنصفون خلاصة لجهدهم :
١ ـ ما كان ذلك الكتاب الذي أغاض
الصفحه ١٨٨ :
ودعاو بغير دليل.
ونحن لا نريد في مقامنا هذا أنْ نتعقَب
كتاب ( فجر الاسلام ) بالنقد ، وندلُّ على
الصفحه ٢٥٦ : ) في كتابه ( كتاب
الأموال ) الذي هو من أهم الكتب ونفائس الاثار ، ذكر كتاب الخمس مفصّلاً ، والأصناف
التي
الصفحه ١١٨ :
ولا اُخفي على القارئ الكريم بأنَّ
النسخ المطبوعة المتداولة لهذا الكتاب ، والتي بلغت طبعاتها
الصفحه ٢٣٠ : قوسين أو أدنى.
وأنَّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين
هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للإعجاز والتحدي
الصفحه ٢٧٤ : بما ذكرناه لأغناهم عن ذلك التكلُّف والارتباك.
ويشهد لما ذكرناه ما سبق من رواية مسلم
عن جابر : كنّا
الصفحه ١٢٠ : لتقديم ما هوأكمل وأصح ، إنَّه الموفِّق لكلِّ خير.
شكر وتقدير
:
لم يسعني وأنا أُقدِّم هذا الكتاب
الصفحه ١٤٩ :
والجهالة؟!
وما كدتُ أركن إلى صدق ما نقله ذلك
الشّاب حتى وقع في يدي ـ في تلك الآونة ـ كتاب
الصفحه ٧٥ : ، بل هو أيسر
الان من أنْ يُترك فتتقادم عليه السنون ، وتُسدل عليه ستائر النسيان ، فتضطرب في
التحدُّث عنه
الصفحه ١٥٩ :
مات كافراً!! ، معِ
أنَ أقلَّ كلماته :
وَلَقدْ عَلِمتُ بِأن ديِنَ مُحَمّدٍ
الصفحه ٢ :
جلاءً لاظهار بهاء
النفس وانفتاحها على الهدى والرشاد.
وقد كانت ولم تزل الكتابة تمثل الزاد
الوافر
الصفحه ٧ :
جلاءً لاظهار بهاء
النفس وانفتاحها على الهدى والرشاد.
وقد كانت ولم تزل الكتابة تمثل الزاد
الوافر