الصفحه ٢٢٥ : الأكبر اسماعيل
، لذهابهم إلى القول بنصِّ الإمام عليه دون ولده ، ولذا فهم بين من يقول بوفاته
الثابتة في
الصفحه ٢٩٣ : الشريعة الاسلامية ، وقد
وافقت آراؤك السديدة في تلك المسائل ما اتفقت عليه الامامية من صدر الاسلام الى
اليوم
الصفحه ١٩٨ :
لعلَّ تلك الكلمات
لم يسمعها كلَّهم ، ومن سمع بعضها لم يلتفت إلى المقصود منها ، وصحابة النبي
الكرام
الصفحه ٢٤١ : أقوال الحكماء ومؤلَّفاتهم ، والاشارة من خلالها إلى القصور الذي
يحيط البعض في كيفية الدعوة الى الأسلام
الصفحه ٢٥٥ : ، الحلال المختلط بالحرام ، الأَرض
المنتقلة من المسلم إلى الذمِّي.
والأصل
فيه : قوله تعالى ( وأعلَمُوا
الصفحه ٣٤ : أنَّه جل اسمه يهبط في
آخر الليل إلى السماء الدنيا!! ويقول : من يسألني فأستجيب له ، من يسالني فأعطيه ،
من
الصفحه ١٩٠ : البعض إلى التسليم بصحتها ، رغم تناقضاتها
الصريحة والواضحة ، بل وما تحاول ابرازه إلى سطح الواقع من شواهد
الصفحه ١٨٥ : ».
وأمّا الامام جعفر بن محمَّد
الصادق عليه السلام فقد قال : « أدنى ما يخرج به الرجل من الايمان أنْ يجلس إلى
الصفحه ١٨٤ : الى إمام من أهل
بيت الرسول صلوات الله عليه وعليهم ، ونزل على رجل يُقال له ( كرميتة ) لقِّب بهذه
عينيه
الصفحه ٩١ : ونقل البحث إلى مسألة من المسائل الاعتقادية وأساسيات
أُصول الدين ، فاوصل سماحته الكلام اقتضاباً من غير
الصفحه ١٥١ : .
كتب إليَّ قبل بضعة أشهر شاب مهذَّب
عريق بالسيادة من شيعة بغداد : أنَّه سافر إلى لواء الدليم ( وهو
الصفحه ١٧٤ : لها ، إلاّ
إنّا سنحاول من خلال هذه الاسطر المحدودة الاشارة المختصرة إلى الاختلافات
الجوهرية بين هاتين
الصفحه ٢٥٦ : ، عوض ماحرِّم عليهم من الزكاة.
هذا حكم الخمس عند الإمامية من زمن
النبيّ إلى اليوم ، ولكن القوم بعد
الصفحه ٣٨٧ :
الطالبيين ما كانوا فيه من الخوف والمحنة من منعهم من زيارة تربة الحسين الشهيد عليهالسلام ، ورد فدك إلى آل
الصفحه ١٢٦ : إله إلا الله محمَّد رسول الله
» من غير فرق بين عناصرهم ، ولا بين مذاهبهم.
يدعون إلى هذه الجامعة