الصفحه ٣١٥ : أي نوع من المسكرات ـ من أنواعه الحديثة أو القديمة ـ عالماً
عامداً بالغاً ، وجب أن يُحدَّ ثمانين جلدة
الصفحه ٣١٧ :
ويغرم لصاحبها
قيمتها إن لم تكن له. ويثبت بشهادة العدلين أو الإقرار مرتين.
ومن زنى بميتة كمن زنى
الصفحه ٣٢٠ :
ويُشترط اختياره إن كان في طرف ، أمّا
في إلنفس فلا أثر للاكراه ، إذ لا تقية في الدماء ، فلو اُكره
الصفحه ٣٢٧ : ، وشرَّدهم عن العراق ، فلم يبق بها معروف منهم.
وكتب معاوية إلى عماله في
جميع الآفاق : أن لا يجيزوا لاحد من
الصفحه ٣٣٠ : بالتقية وتعيِّروهم بها ، ونساله تعالى أن يختم لنا ولكم
بالحسنى ، ويجمع كلمتنا على الحق والهدى إن شاء الله
الصفحه ٣٣٤ : التدريس في كلية الاداب
بالقاهرة قبل أن يتولَّى عمادتها ، كما أنَّه تولى القضاء في مصر أيضاً.
شغل في
الصفحه ٣٧٤ : يدي يحيى البرمكي ولازمه ، إلّا أنَّ ابن خلكان ذكر أنه أسلم على يدي
المأمون سنة تسعين ومائة هجرية.
الصفحه ٣٩٨ : .
قرأ القرآن على أبي الأسود الدؤلي ، وكان
يُعد من كبار العلماء.
اختلف في زمن وفاته ، فقيل أنّه توفي
الصفحه ٦٦ : بمكانته ، فاستطاع أنْ يضع حجر الأساس لاسرة شريفة سمت بها منازل العلم
والتقوى لأنْ تتسنَّم بحق زعامة
الصفحه ٢١٧ : والخوف ـ والشاعر ماديٌّ على الغالب ، والسلطة مِن خلفهم ، والسيوف
مشهورة على رؤوسهم ـ أن جهروا بالحقِّ
الصفحه ٢٢٧ : بعدها ، الملل والنحل ١ : ١٦٧.
(١) ذهبت هذه
الجماعة إلى أنَّ الامامة بعد الامام الصادق عليهالسلام
إلى
الصفحه ٢٤٨ :
أو المعاملة بينه وبين الناس ، وهي أمّا
أن تتوقف على طرفين : كعقود المعاوضات والمناكحات ، أو تحصل
الصفحه ٢٥٢ : الحد ، حتى أنَّ الكثير منهم يشرف على الموت من مرض أو عطش وهو لا يترك
الصيام ، فالصَّلاة والصَّوم هما
الصفحه ٢٥٣ :
الزكاة :
هي عند الشِّيعة تالية الصَّلاة ، بل في
بعض الأَخبار عن أئمة الهدى ما مضمونه : إنَّ من
الصفحه ٢٥٧ :
الحج :
من أعاظم دعائم الإسلام عند الشِّيعة ، وأهم
أركانه ، ويخيِّر تاركه بين أن يموت يهودياً أو