الصفحه ٩٣ : :
١ ـ قاعدة : أنَّ ما بالعرض لا بدَ وأنْ
ينتهي إلى ما بالذات.
٢ ـ أنَّ معطي الشيء لا يكون فاقده
الصفحه ١٠٩ : .
وأخيراً اكرر وأقول : إن دور الشِّيخ
كاشف الغطاء في التقريب هو أوسع من أنْ تحتويه وريقات محدودة ، أو
الصفحه ١٢٩ : ، فيجد كلُّ مسلم أنَّ مصلحة أخيه المسلم هي
مصلحة نفسه ، فيسعى لها كما يسعى لمصالح ذاته ، ذلك حيث ينزع
الصفحه ٢٠٣ : يوجب فتقاً في
الاسلام لا يُرتق ، وكسراً لا يُجبر ، وكلُّ أحد يعلم أنَّ علياً ما كان يطلب
الخلافة رغبة
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
(١) روت المصادر
التأريخية المختلفة : أنَّ معاوية بن هند لما عزم على الخروج على علي ابن ابي طالب
الصفحه ٢٢١ : الصادقون ) (٣)
يعني : أن الايمان قول ويقين وعمل.
فهذه الأركان الأربعة هي اصول الإسلام
والإيمان بالمعنى
الصفحه ٢٣٩ : ، وأنَّه تعالى لو خلَّد المطيع في
جهنم ، والعاصي في الجنة ، لم يكن قبيحا ، لأنه يتصرف في ملكه ( لا يُسئَلُ
الصفحه ٢٨٥ :
من أحوال سائر
الطوائف ما يتجلّى لكل أحد أنَّ عوام الشيعة الإمامية ـ فضلاً عن خواصِّهم ـ أعفُّ
الصفحه ٢٩٦ : ، يتخلَّص به منها إذا أراد ، وإن كانت الكراهة منها خاصة كان لها أن تبذل
لزوجها من المال ما تفتدي به نفسها
الصفحه ٣١٣ : أن يحدَّهُ بمائة جلدة ، ثم
بالرجم بالحجارة إن كان محصناً ، أي عنده من الحلال ما يسدُّ حاجته ، وإن لم
الصفحه ٣٤٧ : موصوفاً بالظرف وحسن الخلق وكرم النفس.
حاله أشهر من أن تعرَّف أو تترجم ، حيث
كان يُسمّى بشاعر العصر
الصفحه ٣٧١ : ، عظيم المنزلة ، حتى
لقد قيل أنّ الصاحب بن عباد ـ مع جلالة قدره ـ كان إذا مدحه قام بين يديه إكراماً
الصفحه ٣٧٧ : قد أهدر دمه
لقوله بعض الأبيات الشعرية عندما هاجر أخوه بجيد إلى النبي صلىاللهعليهوآله ، إلّا أنَّه
الصفحه ٣٧٨ : .
كان محباً لأهل البيت عليهمالسلام ، مجاهراً بذلك.
روي أنَّه دخل يوماً على الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤١١ :
ألم تسمع قول الله
ان الذين امنوا وعملوا
رسول الله
١٨٥
ان ابني الحسين
يقتل في ارض