الصفحه ١٩٧ : ينصّون على أنَّ هذا الاسم غلب على أتباع علي عليهالسلام
وولده ومن يواليهم ، حتى صار اسماً خاصاً بهم
الصفحه ٢١٤ :
فهل هذه الأعمال تسِّيغ أن يكون صاحبها
مسلماً ، فضلاً عن أن يكون خليفة المسلمين ، وأمير المؤمنين
الصفحه ٢٧١ : ، واُخرى إلى عمر ، وأنَّها كانت ثابتة
في عهد النبي وعهد أبي بكر ، وأنَّ علي بن أبي طالب عليهالسلام
نهى ابن
الصفحه ٥٥ : ، والمخالفة له؟ إنَّه مجرد تساؤل.
٥ ـ تبليغ سورة براءة :
لكثر ما تساءلت تارة في نفسي واُخرى مع
أحد
الصفحه ٨٤ :
جهلهم إلى الاساءة
والتوهين باولئك المصلحين من العلماء والمفكِّرين ، وهذا ما يدفع البعض إلى ان
يناى
الصفحه ١٤٨ : التشيُّع من مذاهب الاسلام! بل ولا يحق أنْ يكون
أو يُعدَّ مذهباً أو ديناً! وإنَّما هي طريقة ابتدعها الفرس
الصفحه ٢١٠ : عهد بالنبي
والخلفاء ، وما كانوا عليه من التجافي عن زخارف الدنيا وشهواتها ، ثم انتهى الأمر
به إلى أنْ
الصفحه ٢٦٦ :
لبعض.
وسيأتي له مزيد توضيح في بيان أنَّها
زوجة حقيقية ولها جميع أحكامها.
نعم ، يقول الأَكثر
الصفحه ٢٨٨ :
الطلاق :
لقد استجليت من كلماتنا التي مرَّت عليك
قريباً : أنَّ حقيقة الزواج هي عبارة عن علقة وربط
الصفحه ١٣٢ : ، وسجايا شريفة ، وعواطف
كريمة. الاتحاد أنْ يتبادل المسلمون المنافع ، ويشتركوا في الفوائد ، ويأخذوا بموازين
الصفحه ١٨٥ : ».
وأمّا الامام جعفر بن محمَّد
الصادق عليه السلام فقد قال : « أدنى ما يخرج به الرجل من الايمان أنْ يجلس إلى
الصفحه ٢٣٦ : ، وإنَّما شذَّ بانكاره بعض
المحدِّثين. انتهى (١).
ويخطر لي أنَّه قال هو في موضع اخر ، والزمخشري
في ( ربيع
الصفحه ٢٦٧ :
العدم.
والتحقيق حسب قواعد صناعة الإستنباط ، ومقتضى
الجمع بين الآيتين إنَّ المتمتَّع بها زوجة
الصفحه ٢٩٠ : البيوت.
ومن أهم شرائط الطلاق أيضاً : أن لا
يكون الزوج مُكرهاً ومُتهيِّجاً ، أو في حال غضب وانزعاج
الصفحه ٣٤١ : والتَوحِيدُ في جانبٍ
وَحُبُ أهلِ البَيتِ في جانِبِ
ومنها :
إنَّ المَحَبَةَ