الصفحه ١٠٣ :
يحق لجميع المسلمين
التفاخر به ، بجميع مذاهبهم ومشاربهم ، لأنَّه يمثل الغيرة الصادقة على هذا الدين
الصفحه ١١٧ : ـ لتمنحني ذلك الشعور باللذة والتفاعل
والاندفاع والحرص على تقديم الأفضل ـ شغفاً بالكتاب ، واعتزازاً وتقديراً
الصفحه ١٣٢ : عدلاً ، ويوزعونه قسطاً ، ولا
يستأثر فريق على آخر فيستبد عليه بحظه ، ويشح عليه بحقه ( وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
الصفحه ١٣٥ : ، وأضرابهم ، أفترجو مع هذا أنْ تصلح حالة المسلمين ويلموا شعثهم؟ أفلا
تراني على حق لو يئست وتشاءمت؟ أفلا يعلم
الصفحه ١٣٦ : غيره بسوء ولا غميزة.
والشرط الثاني ـ بل هو الأَوَّل في الأَهمية
ـ : أنْ يعقد المسلم قلبه على الاخا
الصفحه ١٤٤ :
وغيره ، إلى أنْ هجم عليه الاتراك وقطَّعوه هو ووزيره الفتح بن خاقان بسيوفهم وهم
سكارى لم يفيقوا إلاّ
الصفحه ١٤٩ : الكتَابة
لم ينفسخ له العذر ، ولم ترتفع عنه اللائمة ، ولكن وقفتُ على قدم ثابتة من صحة ما
كتبه ذلك الشّاب
الصفحه ١٥٠ : النقد من ورائه ، والتمحيص على أثره ، يجرح عاطفة أًمَّة تُعدًّ
بالملايين ، وتتكوَّن منها الطائفة العظمى
الصفحه ١٥٩ : ، وعلي بن الجعد ، والحسن بن صالح ، وسعيد بن
__________________
بل وما رواه ابن الزبير عنه
يوم
الصفحه ١٧٤ : معرض اثبات
بطلان الشبهات القائلة بأنَّ الامامية عيال على المعتزلة في أُصول عقائدهم ، أو
أنَهم مقلِّدون
الصفحه ١٩٣ :
عن الطريق ، ومارقاً
عن تلك الطائفة ، على أصول مقرَّرة ، وقواعد محرَّرة ، لا يتسع المقام لمجملاتها
الصفحه ٢١٣ :
ولكنَّ الزمخشري يحدّثنا عنه في ( ربيعه
) : أنَّه كان يقول : ما لقينا من علي [ عليهالسلام
] إنْ
الصفحه ٢٢٥ : الأكبر اسماعيل
، لذهابهم إلى القول بنصِّ الإمام عليه دون ولده ، ولذا فهم بين من يقول بوفاته
الثابتة في
الصفحه ٢٢٨ : يمضي
فيهم اثنا عشر خليفة ».
قال [ الراوي ] : ثم تكلَّم بكلام خفي
عليَّ فقلت لأَبي : ما قال؟.
قال
الصفحه ٢٣١ : يختار النبي ، ويأمر النبي بان
يدل الأُمَّة عليه ، ويأمرهم باتباعه.
ويعتقدون : أنَّ الله سبحانه أمر