الصفحه ١٧٥ : ء ـ وهكذا ـ الى ثلاثين طبقة ، كلُّ طبقة مرتبَّة على حروف المعجم ، وسمّاه
( الحصون المنيعة في طبقات الشِّيعة
الصفحه ٢٠١ : ، مثل
: قوله صلىاللهعليهوآله : « عليٌ
مني بمنزلة هارون من موسى » (١).
ومثل : « لا يحبك إلاّ مؤمن
الصفحه ٢١٢ : .
فكان بنو اُميَّة كلّما ظلموا واستبدوا
، واستأثروا وتقاتلوا على المُلك كان ذلك كخدمة منهم لأهل البيت
الصفحه ٢٧١ : ، واُخرى إلى عمر ، وأنَّها كانت ثابتة
في عهد النبي وعهد أبي بكر ، وأنَّ علي بن أبي طالب عليهالسلام
نهى ابن
الصفحه ٣٧١ : ، لسان
الميزان ٤ : ٢٣٨.
* ذو الكفايتين ، علي بن
محمد بن العميد القمي :
وزير ركن الدولة الديلمي بعد
الصفحه ٢ :
جلاءً لاظهار بهاء
النفس وانفتاحها على الهدى والرشاد.
وقد كانت ولم تزل الكتابة تمثل الزاد
الوافر
الصفحه ٧ :
جلاءً لاظهار بهاء
النفس وانفتاحها على الهدى والرشاد.
وقد كانت ولم تزل الكتابة تمثل الزاد
الوافر
الصفحه ٢٩ : إنَّ الشِّيعة ترجع في أحكام دينها
إلى هذه العترة الطاهرة التي يجب على المسلمين بنص القران الكريم
الصفحه ٣٥ :
على العكس من ذلك ، فقد
ابتنت عليه جملة كبيرة من افكارهم ومعتقداتهم ، لأنَّهم يمتلكون على اثبات هذا
الصفحه ٣٦ :
ثالثها
: أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قد نصَّ بالاسم على خليفة له من بعده
بأمر من الله تبارك
الصفحه ٣٨ : حارثة عند
خروجه صلىاللهعليهوآله في طلب كرز بن
جابر الفهري الذيَ اغار على المدينة.
٤ ـ ثم استخلف
الصفحه ٥٨ : الوصيين ، وقائد الغر
المحجَّلين.
قال أنس : فجاء علي فقام اليه رسول الله
صلىاللهعليهوآله مستبشراً
الصفحه ٦٢ : لنا ان نتساءل
ويتساءل معنا الجميعِ : لِمَ لم ينبس أحدٌ من اولئك الصحابة ببنتَ شفة رداً على
ابي بكر
الصفحه ٧٢ : الفقه والأصول ، والحكمة والفلسفة ، والالهيات
وغيرها أنْ يلقي بظلاله على أطناب الحوزة العلمية العامرة في
الصفحه ٧٩ : محنة
وبلاء ، بل وعاصفة سوداء اُبتليت بها الانسانية عامَّة ، والشعوب الاسلامية خاصة ،
وعلى امتداد