الصفحه ١١ : دامغة ، أو بيان شاف ، أو فتوى سديدة أو نظر ثاقب.
على أنّ أحاديث
هؤلاء كلّهم في العقائد والأحكام
الصفحه ٢١ : ثلاثمائة ألف
في التفسير والأحكام والفوائد وغيرها.(٤)
__________________
(١). إرشاد الساري :
١ / ٢٨
الصفحه ٣٥ : ٦٨٩ ه):
__________________
(١). التمهيد : ١٨١.
(٢). أُصول الدين : ٢٧٧.
(٣). الأحكام
السلطانية
الصفحه ٤١ : وأحكامها.
(٢). شرايع الإسلام :
١ / ٦٦.
(٣). يريد نصير الدين
الطوسي.
الصفحه ٤٧ : وحراسته ، وبلغت إلى حد
لم يبلغه غيره ، لأنّ القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام
الدينية
الصفحه ٤٨ : ء
الشيعة الذين هم المراجع في العقائد والأحكام صرحوا ببطلان التحريف من لدن عصر
الفضل بن شاذان (المتوفّى ٢٦٠
الصفحه ٥١ : التوحيد والرسالة والمعاد ، فمن
آمن بها فهو مسلم محقون الدم وله من الأحكام ما لسائر المسلمين ، وبما انّ
الصفحه ٥٥ : بالاجتهاد في هذه المسألة هو عمر بن
الخطاب ، وقد صارت البدعة بمرور الزمان سنّة والسنّة بدعة ، وإن كنت في شك
الصفحه ٥٦ :
واحدة على عهد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وثلاثاً من خلافة عمر؟ فقال: نعم
الصفحه ١٥ : من فعل ذلك
، ويقول: إنّما ضربت أبا بكر وعمر ، ولا أزال أضربهما حتّى أعدمهما.
(٢)
٦. ومنهم من يسمّي
الصفحه ٤٩ :
الإمام البخاري
ينقل في صحيحه:
خطب عمر عند
منصرفه من الحجّ وقال: إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم
الصفحه ٣ :
إبراهيم الأسدي الكوفي.
٣. سيف بن عمر
التميمي الكوفي.
فالأوّل منهم
مشترك بين اثنين عرفا بالكذب والوضع
الصفحه ١٣ : ، والسيد
الخميني كان إنساناً مثالياً أفنى عمره في الذب عن حياض الإسلام ، وهو أجل وأرفع
من أن يأمر بالإتيان
الصفحه ١٤ : .(٢)
٣. واتّخاذهم
حيساً مملوء سمناً ثمّ يشقون بطنه فيخرجون السمن فيشربونه ، ويقولون هذا مثل ضرب
عمر
الصفحه ١٦ : والحنفيّة ، ولم يقصر اعتراضه على متأخّري الصوفيّة ، بل
اعترض على مثل عمر بن الخطّاب وعليّ بن أبي طالب