الصفحه ٩ : على
مصالح عباده ، وذلك لأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا تغمّد جهلهم
بسعة ذرعه ، وتلقى هفواتهم
الصفحه ٨٠ : .
ولا يمكن أن يكون ما نقله في هذا الحديث عن داود معجزة له عليهالسلام لأن معجزات الأنبياء خوارق للعادة
الصفحه ١٢٣ :
الله تعالى أشياء
سواه لم تزل كما لم يزل.
حتى قال ابن حزم ،
ولقد قلت لبعضهم : إذا قلتم إن مع الله
الصفحه ١٢١ :
على ذاته وحيّ بحياة زائدة على ذاته (قال) : ويلزمهم على هذا أن يكون الخالق جسما
لأنه يكون هناك صفة
الصفحه ٥ : أن تخلص له النصح ، وتصدقه الرأي
والمشورة ، لأنّ نصحه ـ وحاله هذه ـ نصح لله تعالى ولعباده كافة ، وقد
الصفحه ١٠٨ :
ليس إلا لأنه كان
مأموراً من الله عزوجل باستخلافه كما ثبت في تفسير قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الصفحه ١١٥ : تحريف
هذا الحديث ، وإنما هي ـ على رأي إخواننا الجماعيين ـ من صالح الطلحي ـ لأنه طالح
بلا كلام ـ. قال
الصفحه ٤٥ :
إذا قال لا يسمع لقوله بل كان إذا قال بدّ القائلين بجلالة تعنو لها الجباه ،
وعظمة يخفض لها جناح الضعة
الصفحه ١٢ : الشرائط (كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ
الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ
الصفحه ١٥ :
الحقيقة ولا نزاع
بينهما في الكبرى عند أهل النظر أبداً ، ألا تراهما إذا تنازعا في وجوب شيء أوفي
الصفحه ٣٠ :
لكم ذخركم إن
النبي ورهطه
وحزبهم ذخري إذا
التمس الذخر
جعلت
الصفحه ١٠ :
بأوامره ،
وينزجروا بزواجره ، ويأخذوا بحكمه ونظمه ، ثمّ جعل الأمر كله إذا عزم بيده خاصة (فَإِذا
الصفحه ١٧ : من أعلام الأمة ، فلا وجه إذاً لهذه المشاغبات التي عادت على الأمة بالتفرق
الصفحه ٢٢ :
هيهات ، وإنما
استبد بنشرها عضو أو عضوان أو ثلاثة دون أن يشعر غيرهم ، وإذاً فلتنشر المجلة باسم
الصفحه ٢٧ : ينسب الينا
الغلو في الطالبيين مع أنا قد نؤثر الحبشي على الطالبي ، وذلك إذا أحرزنا العدالة
في الأول دون